[ad_1]

ليس أمام إدارة الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود إلا طريق واحد لإيقاف الغليان الشعبي المتصاعد في منطقة القرن الإفريقي وهو الخروج علناً وإلقاء خطاب للأمة الصومالية يوضح فيه حقيقة إتفاقية جيبوتي التي أبرمت بين مقديشو وهرجيسا برعاية جيبوتية والتحدث عن بنودها التي لم تخرج للعلن، وتوضيح موقف الحكومة الرسمي من الإتفاقية المبرمة بين إثيوبيا وإقليم أرض الصومال، والرد على تصريح وزير داخلية الإقليم “محمد كاهين” المشكك بموقف مقديشو وتأكيد كاهين بأن الصومال على علم مسبق بإتفاقية المنفذ البحري لإثيوبيا، أما الجولات الإقليمية التي يقوم بها الرئيس حسن شيخ محمود لدول الجوار والبيانات الصادرة من بعض الدول سواء كانت داعمة للسيادة الصومالية أم لا لن تكبح جماح الشعب الصومالي الغاضب من إتفاقية لم يُستشار فيها.
أرى أن خروج الرئيس حسن شيخ محمود علناً ومخاطبة شعبه في هذه الظرف المفصلي في تاريخ #الصومال الحديث هو بمثابة فرصة للإدارة الصومالية لتعزيز جبهتها الداخلية وتغيير وجهة نظر صومالية تبدلت رؤيتها لمفهوم المصلحة الوطنية بعد قضية النائبة “مروة عبدي”
#افريقيا #إثيوبيا #السودان #البحر_الأحمر #البحث_العلمي #أوغادين #مقديشو #باب_المندب #الامارات #السعودية #جيبوتي #العلاقات_الخليجية_الأفريقية #أمينة_العريمي #ليبيا #المغرب #ارتيريا #أفريقيا #صوماليلاند #الكويت #الخرطوم #الخليج_العربي
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi
ليس أمام إدارة الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود إلا طريق واحد لإيقاف الغليان الشعبي…
Leave a Comment


