[ad_1]

زيارة الوزير الفرنسي “Sébastien Lecornu” الأخيرة إلى جيبوتي على رأس وفد رفيع المستوي والإعلان عن تجديد معاهدة التعاون الدفاعي لمدة عشر سنوات لم تكن هي القضية الوحيدة التي تم التوافق عليها في ظل التطورات السياسية والأمنية التي تشهدها سواحل #البحر_الأحمر ومنطقة القرن الإفريقي والسودان، فهل كانت دعوة الرئيس الجيبوتي عمر جيلة للرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ورئيس إقليم #صوماليلاند موسى بيهي التي جاءت بعد زيارة الوزير الفرنسي وتوقيع إتفاق جيبوتي التاريخي مرتبط بإعطاء إثيوبيا منفذ بحري على السواحل الصومالية مقابل تعهد دولي وإقليمي بحفظ وحدة وسيادة الأراضي الصومالية بعد قبول هرجيسا المفاجىء والغير متوقع بتطوير خارطة طريق لعملية الحوار مع مقديشو والإلتزام بإتفاقيات 2012-2020
#الصومال #الصوره_تقول #أفريقيا #جيبوتي #باب_المندب #الحوثي #إثيوبيا #الحوثيين #اليمن #السودان #الامارات #السعودية #الكويت #خليج_عدن #عُمان #خليج_عمان #قطر #أمينة_العريمي #الشرق_الأوسط #امريكا #العربي #ليبيا #المغرب #الجزائر #تشاد #وفقاً_لوجهة_نظر_إفريقية #العلاقات_الخليجية_الأفريقية
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi
زيارة الوزير الفرنسي “Sébastien Lecornu” الأخيرة إلى جيبوتي على رأس وفد رفيع الم…
Leave a Comment


