By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: خيارات الإسلاميين في السودان عثمان ميرغني أصدرت المجموعة الرباعية، التي تضم ا…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
عثمان ميرغني

خيارات الإسلاميين في السودان عثمان ميرغني أصدرت المجموعة الرباعية، التي تضم ا…

null
By null
Published September 16, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
خيارات الإسلاميين في السودان

عثمان ميرغني

أصدرت المجموعة الرباعية، التي تضم الولايات المتحدة الأمريكية، مصر، السعودية، والإمارات، بيانًا حملت فيه الحركة الإسلامية مسؤولية إطالة أمد الحرب في السودان، واستبعدت مشاركتها في المرحلة الانتقالية المقبلة.
وردت في الفقرة الرابعة من البيان النقاط التالية:
1 مستقبل الحكم في السودان متروك للشعب السوداني ليقرره عبر عملية انتقالية شاملة وشفافة، بعيدة عن سيطرة أي طرف متحارب.
2 دعوة إلى هدنة إنسانية لمدة ثلاثة أشهر كمرحلة أولية، لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية إلى جميع أنحاء السودان، تمهيدًا لوقف دائم لإطلاق النار.
3 إطلاق عملية انتقالية شاملة وشفافة تُختتم خلال تسعة أشهر، لتلبية تطلعات الشعب السوداني نحو حكومة مدنية مستقلة تتمتع بشرعية واسعة ومساءلة، وهو أمر حيوي لاستقرار السودان طويل الأمد والحفاظ على مؤسسات الدولة.
4 عدم السماح لجماعات متطرفة عنيفة مرتبطة بجماعة الإخوان المسلمين أو تابعة لها بوضوح بفرض رؤيتها على مستقبل السودان، حيث أدى نفوذها المزعزع للاستقرار إلى تأجيج العنف وعدم الاستقرار في المنطقة.

جميع هذه النقاط موضوعية، باستثناء البند المتعلق بالهدنة الإنسانية لمدة ثلاثة أشهر، والذي يبدو غير عملي. تنفيذ هدنة في ظل اتساع رقعة العمليات العسكرية، التي تمتد لمساحات شاسعة تعادل غرب أوروبا، يُعد أمرًا صعبًا، إذ قد تكون الهدنة هشة وقابلة للانتهاك، مما يعيق إيصال المساعدات الإنسانية. الأنسب هو استبدال هذا البند بدعوة إلى “إنهاء الحرب” من خلال اتفاق سلام شامل يوقف النزاع بشكل نهائي ودائم، مع اتخاذ إجراءات عملية لتحقيق ذلك.

البند الرابع، وهو الأكثر حساسية، ينص على أن “الجماعات المتطرفة العنيفة المرتبطة بجماعة الإخوان المسلمين لا يمكن أن تُملي مستقبل السودان”. هذا البند يعكس هواجس دول إقليمية ودولية ترى في تمدد نفوذ الإسلاميين خطرًا أمنيًا يتجاوز حدود السودان، استنادًا إلى تجارب سابقة في عهد نظام الإنقاذ. من الحكمة التعامل مع هذه الهواجس بجدية وشفافية، دون اعتبارها مساسًا بالسيادة الوطنية أو تدخلاً في الشأن الداخلي، لأن الحرب في السودان خلقت واقعًا معقدًا يتشابك فيه الأمن الإقليمي والدولي مع السيادة السودانية.

لا يمكن إنكار أن الإسلاميين يسيطرون فعليًا على مفاصل الدولة والقرار السياسي. لذا، يتطلب الوضع معالجة تضمن استقلالية مؤسسات الدولة عن أجنداتهم وتأثيرهم، بحيث تصبح قومية وغير محتكرة لخدمة فئة معينة. الإنكار لن يحل هذه العقدة. على الإسلاميين التعامل مع المطالب الإقليمية والدولية عبر الخطوات التالية:
1 فك الارتباط بمؤسسات الدولة، لتمكينها من أداء مهامها بشكل محايد ومهني.
2 وقف أي تواصل خارجي، خاصة مع أطراف مثل إيران، قد يثير مخاوف دول أخرى ويعرض السودان لمواجهات غير ضرورية.
3 ضبط الخطاب العام وتجنب نبرة الإقصاء تجاه القوى السياسية الأخرى.
4 المشاركة في الحوار الوطني من منصة قومية، مع تغيير المنهج السياسي الذي يتجاهل ثورة ديسمبر أو يعتبرها خطأ تاريخيًا يجب تصحيحه.

#حديث_المدينة الثلاثاء 14 سبتمبر 2025
[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article 10/17 | AL SMITH DINNER… …
Next Article At the end of my speech, I asked the audience to answer the Sudanese people, who…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account