By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: شذرات في راهن المحيط التابع – أواب كرار يأتي مشروع حركات التحرر في السياق ال…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
معمر موسى

شذرات في راهن المحيط التابع – أواب كرار يأتي مشروع حركات التحرر في السياق ال…

null
By null
Published September 16, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
شذرات في راهن المحيط التابع

– أواب كرار

يأتي مشروع حركات التحرر في السياق الجنوبي او دول المحيط بتعبير سمير أمين كمشروع راهن ، و كأيديولوجيا سياسية تقع على نقيض مشاريع الهيمنة على مستوياتها المختلفة ؛ السياسي _الاقتصادي _الثقافي .

أثارت سياسة العولمة الاستعمارية سؤال الآخر على مستوى التبعية الثقافية ، و سؤال تعريف الحداثة كحلقة من حلقات تطور الرأسمالية الاوربية من موقع التابع جدلا واسعا بين مفكري الجنوب بتياراتهم المختلفة لكن في الختام يؤكدون بضرورة تخطي نظام التبعية و فضها بصورة نهائية .

في السياق الاقتصادي للعولمة نجد أن المستعمر يعيد انتاج هيمنته بالإستثمار في إعادة إنتاج الطبقات و الشبكات الاقتصادية القديمة بتابيد هيمنة البرجوازية الكولونيالية الرثة و بجانب ذلك في السياق الثقافي و الأخطر هو إثارة الهويات الجزئية و الثقافية و الدينية لإعداد طبقة سياسية بديلة في حالة الأنظمة المارقة كما في الحالة سوريا تم تفكيك الدولة الوطنية و استبدال الطبقة السياسية البعثية الشيعية العلوية بطبقة من وكلاء تركيا العثمانية الجديدة و الولايات المتحدة الأمريكية من السنة الجهادية و الفصائل الكردية المسلحة و نجد هذه الهويات الدينية و العرقية تستخدم بطرق مختلفة كيفما اتفق شكل ممارسة التبعية و إعادة إنتاجها كما في ليبيا التي انهارت دولتها الوطنية بفعل الصراع الهوياتي العرقي كمثال لدور الهويات العرقية في تهديد الأمن القومي بتغييب سؤال العدالة الاجتماعية و حدة الجماهير ؛ بهذا المنطق الثقافوى يفقد السياسي خاصيته من داعية للتحرر و المواطنة المتساوية إلى سمسار سياسي في مشروع معاد للدولة الوطنية و الحقوق السياسية الطبقية ، و نجد ذات هذه الأداة الخطيرة استخدمت في إيران و محاولة ضرب أمنها القومي بإستحضار هذه الهويات العرقية و الدينية ، الهويات السامة اكراد /عرب /فرس بغية اسقاط النظام و نهب مواردها الغنية .

بهذه الهويات العرقية و الدينية و الثقافية يسود اللا عقل واللا عقلانية الجديدة كخط دفاع غير مباشر للإستعمار بأوجهه المختلفة و يمكننا أن نسقط هذا التحليل على مجالنا السياسي السوداني الذي تسود فيه الممارسة الهوياتية للسياسة سواء ان كانت عرقية او دينية او ثقافية و هي مشاريع مهددة للأمن القومي و الدولة الوطنية على السواء و تستبعد السياق السياسي الراهن و سيرورة الدولة التابعة و حركة التحرر و الوضع الطبقي للمواطنين و ممكنات العدالة الاجتماعية بتقديم هذه المشاريع اللاعقلانية كخط دفاع غير مباشر للنيوليبرالية و سياسات الإفقار ، و إعادة تدوير الرؤى الاستعمارية الليبرالية ، دون إدانة لسيرورتها الاستعمارية و سيطرتها الراهنة و في هذا الفضاء يتشكل منطق الفكر التابع و يعد المخبر المحلي الذي يستثمر في هذه التناقضات التي عبرها يتدخل الاستعمار . و من هذه الحلقة نعمل على تصفية استعمار العقل ، بضرورة انتاج تعليم وطني نقي من الشوائب الاستعمارية لإعداد نخبة وطنية بديلة تحمل مشروع التحرير و تطور ثقافة التحرير ، و مثقف منحاز لقضايا الجماهير و المادية و ليس مثقف مختبئ خلف هوية أو رافعة خارجية للإمبريالية العالمية او وكلائه الطرفيين أو رافعة محلية من برجوازياتنا الرثة .

و في سياق الدولة القومية و بهيمنة العمولمة ، تتحول البلاد الى كارتيلات اقتصادية ، و يغيب مفهوم الحدود كعامل وقائي في وجه المحافظة على الثقافة القومية و رموزها ، و بالعولمة تتلاشى الحدود ، و تقحم البلدان التابعة قسرا في سياق حضاري يغيب خصوصيتها الثقافية القومية و يعيق نمو تبلور مشاريع فض الاستعمارية ، بسيولة الايديولوجيات السياسية بغياب التفكير في مفهوم الحدود القومية و الثقافة القومية و رموزها التي تستخدم في عملية كسر حلقة التبعية .

هذا و ياتي تعريف اللحظة التاريخية الإستعمارية و مكانيزماتها في العلاقة الغير متكافئة بين الشمال الرأسمالي /المستعمر و الجنوب التابع ، ينبغي الا ننظر للحداثة الأوربية من موقع الانكفاء على الذات و رفض كل منتجات الغرب الثقافية و العلمية حتى لا نقع في شباك الأصولية ، و الضحية المصاب بجرح نرجسي ، من يعتد بثقافته و يركن إليها و يرفض ما غيرها فنحن نحتاج للإستغراب و تملك العلم و الثقافة الأوربية و نقضها و تجاوزها و إستبقاء ما يخدم حركة التقدم و الثقافة و العلم و المعرفة .

لعل المفكر المغربي عبدالله العروي اول من إنتبه لضرورة إعادة قراءة مشروع الليبرالية التنويري الفتى لتثوير المجتمعات العربية التي ترزح في الوعي الموت و البنية الثقافية الاقطاعية الما قبل رأسمالية ، بغرض تخطي الثقافة التي ترتكن إليها البرجوازية العربية الرثة العاجزة عن انتاج فكرها السياسي العقلاني و التاريخي و التنويري . و طور هذا المشروع المفكر الماركسي ياسين حافظ بضرورة إعادة تقديم مشروع الحداثة الليبرالية في صورة تحديثية تثورية او ما أسماه بالتقدم التاريخي و توظيف كل هذه المنجزات في مشروع التقدم التاريخي و تجاوز حالة التأخر التاريخي و من هذه النقطة نؤكد ان المجتمعات البشرية و تقدمها الثقافي و السياسي و التقني هو نتاج لسيرورة طويلة من التفاعل Interaction بين الأمم و التقدم ليس حكرا لقوى بعينها بل هو نتاج لسيرورة طويلة من التفاعل بين الشعوب . و ياتي ذلك في مسعانا في ضرورة كسر حلقة الثقافة السائدة للبرجوازية الرثة المفلسة عن إنتاج مشروعها التقدمي التاريخي .

بدراستنا لمشروع الليبرالية التنويري و ليس الاستعماري ، المؤسس على مصادرة الذوات الأخرى غير الأوربية ، الحداثة الأوربية نجدها تقدم ذاتها كذات مفكرة ، عقلانية ، كما في كتابات مفكريها و فلاسفتها المتمركزين حول ذواتهم مثل كانط و هيجل فهم يرون ان الأمم الأخرى غير عقلانية و صوفية و راقصة و متوحشة و يستوجب تمدينها بالغزو ؛ و تطرح مشروعها الاستعماري و تفاعله مع الاخر ككشوفات جغرافية مهمتها تمدين المجتمعات الأخرى في مهمتها الحضارية ، كأن هذا الاخر لم يوجد قبل لحظة الاستعمار ، و لا حضارات و لا معارف ولا نظم سياسية و لا لديه مفهوم و تصور عن العالم.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article والي القضارف يدشن معينات ومعدات طوارئ الخريف ودعم المستشفيات والمراكز الصحية بال…
Next Article في إطار جهودها لرفع الوعي وبناء القدرات عقدت قوات الأورطة الشرقية ورشة تدريبية م…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account