By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: جبريل .. ارفع رأسك .. انت بطل جمال عنقرة لا أقول اني سعدت، لكنني لم افزع كما فز…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حركة العدل والمساواة

جبريل .. ارفع رأسك .. انت بطل جمال عنقرة لا أقول اني سعدت، لكنني لم افزع كما فز…

null
By null
Published September 16, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
جبريل .. ارفع رأسك .. انت بطل
جمال عنقرة

لا أقول اني سعدت، لكنني لم افزع كما فزع كثيرون للعقوبات الجائرة التى فرضتها الحكومة الأمريكية علي اخي المجاهد الدكتور جبريل إبراهيم وزير المالية، رئيس حركة العدل والمساواة، احد اهم الأبطال البارزين لمعركة الكرامة، ذلك ان هذه العقوبات الظالمة من تلك الحكومة الجائرة المتكبرة شهادة حق اخري، وتعزيز للموقف الوطني المشرف للأخ الدكتور جبريل، ثم ان السيرة والمسيرة للأخ جبريل تؤكد انه رغم حلمه، وصبره، وطول باله، وأنه ما خير في أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثما، لكنه إذا فرضت عليه المواجهة فهو ليث هصور، كيف لا، وهو من اصلب العناصر لأصعب المواقف.
اذكر عندما حدثت فتنة الإسلاميين المشهورة في رمضان العام ١٩٩٩م، وادّت الى انشقاقهم إلى حزبين وطني وشعبي، لم يعلن جبريل انضمامه للمؤتمر الشعبي، رغم موقفه المتضامن مع الشعبيين، والشيخ الترابي له الرحمة والمغفرة، وظل يؤدي عمله بمهنية عالية في شركة عزة للطيران الحكومية، إلى ان صدر قرار باقالته، وحتى هذا لم يدفعه لإعلان الانضمام للمؤتمر الشعبي، ولم يذهب إلى حركة العدل والمساواة التي أسسها شقيقه الأصغر الشهيد دكتور خليل، وإنما هاجر الى دولة الإمارات وأسس شركة للنقل الجوي حققت نجاحات باهرة في فترة وجيزة، إلا ان اكتشافه لتآمر بين أجهزة الأمن السودانية والإماراتية يسعي لتوقيفه وترحيله إلى السودان كما حدث للعميد عبد العزيز خالد، اضطرّه إلى مغادرة دبي بليل، تاركا كل ما حقق فيها من إنجازات، وهاجر الى بريطانيا، ولم يكن أمامه خيار سوي إعلان الانضمام إلى حركة العدل والمساواة، ولقد كنت قريبا من هذا المصير في تلك الفترة، عندما ضيقت علي الأجهزة الأمنية الخناق في السودان، وصادرت بعض ممتلكاتي، وأرهقتني بالضرائب، واصدرت قرار مفصل علي شخصي الضعيف، اغلقت بموجبه مراكز الجامعات الولائية في الخرطوم، وكان لدي مركز في ام درمان تابعا لجامعة الامام المهدي به اكثر من خمسة الآلف من الطلاب، فسافرت إلى مصر، وكنت انوي الانطلاق منها إلى الانضمام إلى حركة العدل والمساواة، وحمل السلاح، ولكن قدر الله ان وجدت في القاهرة اخي المرحوم السفير ادريس سليمان نائبا لرئيس البعثة الدبلوماسية السودانية في مصر، فلما فاتحته بما انوي عليه، قال لي ذلك لا يستقيم مع تاريخي الذي يقوم كله علي السعي للتوافق، وإطفاء الحرائق، فصرفت النظر عن الفكرة، واحتسبت مطالمي الشخصية، حتى لا أزيد من تعميق جراح الوطن.
ولما بلغ التوتر درجة عالية بين الجيش والدعم السريع قبيل اندلاع الحرب، سعي دكتور جبريل مع السيد عقار، والقائد مناوي، والدكتور محمد عيسي عليو، وشخصي لنزع فتيل الأزمة، وتواصلت مساعينا حتى بعد ايام منّ الاشتعال، ولما استبان الموقف، وتمايزت الصفوف، لم يتردد جبريل، ولم يتلجلج، فاعلن موقفا واضحا مع جيش الوطن، واستجاب إلى دعوة الشيخ المجاهد التوم هجو للهجرة الى سنار، وأخرج معه كثيرين من قيادات الدولة، وراي ببصيرته الصائبة ان مدني لن تكون في مأمن من هجمات المليشيا، فقاد الحكومة الى بورتسودان، وكان له الفضل الكبير من بعد الله تعالي، في صمود الدولة، وبقاء الجهاز الحكومي فاعلاً، ثم قاد مع اخوانه في حركات الكفاح المسلح، تلاحم قواتهم مع الجيش والقوات النظامية الاخري والمجاهدين، والمستنفرين من كل أهل السودان، في كل بقاع السودان، ولم يثنه واخوانه في القوات المشتركة عن تقدم الصفوف في معركة الكرامة، ما يتعرضون له من تخذيل وتخوين، وطعن من الخلف، من بعض ادعياء وأولياء الحكومة، ذلك أنهم يقاتلون من اجل الوطن، وليس من اجل الحكم، والعقوبات الأمريكية الطالمة التي صدرت في حقه، بسبب هذا الموقف الوطني المشرف، ولأنه لم يستجب لكل نداءات الإمالة والاستمالة لصف التمرد والخيانة، تحت شتي المسميات والمظلات.
واقول لك في الختام اخي العزيز الدكتور جبريل سر وعين الله ترعاك، وارفع رأسك فأنت بطل
وطني شريف، وكل الشعب السوداني يعرف ويقدر مواقفك البطولية المشرفة.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article \u0627\u0644\u0627\u0633\u062a\u0627\u0630 \u062c\u0639\u0641\u0631 \u062d\u0633…
Next Article الذي بدأت تنفذه وزارة المالية، والمطالبة برفع الحد الأدنى للأجور إلى ٢٤ الف جنيه…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account