By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: المليشيات وتحدي الدولة الطبيعية .. رشان اوشي هل يسير السودان على طريق التجر…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
كتاب أعمدة

المليشيات وتحدي الدولة الطبيعية .. رشان اوشي هل يسير السودان على طريق التجر…

null
By null
Published July 12, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
المليشيات وتحدي الدولة الطبيعية ..

رشان اوشي

هل يسير السودان على طريق التجربة العراقية؟

نحن الآن أمام مشهد رهيب، الآلة العسكرية غير الرسمية في ذروة توحّشها وتفوقِها، وهي بلا شك نتاج السياسات قصيرة النَّظر،التي تفضّل ترك الأزمات في عهدة الوقت و الانتصار الآني ، على رغم تكاليفه، على الحلول الدائمة وعائداتها.

القيادة الحالية هي مرجع مهم لهذه السياسات التي أدمت بلادنا، وستترك ندوباً غائرة في الوجدان الوطني.

مشاهدُ غير مسبوقة في الولاية الشمالية ، كلما هزمت مليشيا “اولاد دقلو” على مسرحِ القتال الساخن، خرج “حميدتي” أو اخيه “عبدالرحيم” يتوعدوا اهلها بالويل والثبور، وأنهم سيحيلونها الى بقعة دم وبحيرات ركام.

ولكن كلما استيقظ أهل المنطقة زاد يقينهم بأن مليشيات “اولاد قمري” و”اولاد الشاذلي” ليسوا أفضل حالاً من “اولاد دقلو”، فقد انقضَّوا على أمن اهلها وكرامتهم في مشهد لم يعاينوا مثلَه منذ قيام الدَّولة السودانية الحديثة في 1956.

تكاثرت المشاهد غير المسبوقة على الشعب السوداني في الآونة الأخيرة. مليشيات عائلية، تنشط في جرائم نهب، اختطاف، اعتقال، ترويع للمواطنين بمناطق “الدبة”، “الغابة” و”دنقلا” .

شخص يدعى “الشاذلي” يقود مجموعة مسلحة تقلق مضاجع أهل “الغابة” تحت غطاء معركة الكرامة وبسلاح الدولة ومواردها ، كما تنشط تلك المجموعات في جرائم “التهريب” و “تجارة الممنوعات”، أمام مرأى الاجهزة الاستخبارية و الوالي اللواء ركن” عبدالرحمن عبدالحميد”وتعمل على زعزعة أمن الولاية واستقرارها وسلامة الشرايين التي تربطها بالدولة ونظمها.

تلك صفحات تدخُل التاريخ، على غير ما أراده السودانيون عندما انخرطوا في معركة دحر المليشيات والتخلص من سيطرتها على منافذ الدولة ، وعلى غير ما طمحوا لتحقيقه من بناء دولة مدنية عاقلة عادلة تحترم الإنسان، وتصون كرامته، وتضمن حرّيته.

تبرز المشكلة أمامنا اليوم بأوضح صورها، بعدما تضخّم دور المليشيات في الحياة السياسية والاجتماعية، على نحو بات يشكل خطراً ليس على الدولة وعلى سلطتها وهيبتها فحسب، وإنما أيضا على حياة كل مواطن ومصيره، خاصة وقد أصبحت لها القدرة على القيام بأدوار مشبوهة، فهي تخطف وتعتقل وتحكم وتقتل، وتنشئ سجوناً، وتفتح مكاتب ومواقع وصحفاً وقنوات تتحدّث باسمها.

لا حلّ، إذن، سوى فتح القبول بالكلية الحربية السودانية ، ومعهد التدريب العسكري ، لاستيعاب كل الشباب نظيف السيرة والسريرة، الحادب على الوطن وأمنه واستقراره، ضباطاً وجنوداً في القوات المسلحة السودانية، يأتمرون بقانونها وعقيدتها، للدفاع عن الصحارى والوديان والحدود؛ حتى لا تضطر الدولة إلى غض الطرف عن الجماعات الاجرامية المسلحة التي تسعى لتقنين اجرامها تحت غطاء الدفاع عن الوطن .

ومن ثم تفكيك تلك المليشيات وتجفيف المنابع التي تتموّل منها،وإنهاء هيمنتها المباشرة على السلطة والقرار. والتحقيق في الجرائم التي ارتكبتها على مدى السنوات الماضية، والعمل الجادّ على حصر السلاح بيد الدولة، ولا نشك أن مهمّة كهذه صعبة وشاقة، لكنها ليست مستحيلة، خاصة وهي تحظى بدعم شعبي.

وفي ظل المناخ السياسي السائد في السودان اليوم، والغارق في التوترات والمفارقات وردود الفعل نجد في تذكّر صفحة مليشيا “اولاد دقلو” واستخلاص دروسها ضرورة لا مناص منها. وإذا لم نستطع أن نتذكّر الماضي القريب ، ونعتبر من الحاضر سنكون محكومين بتكراره.

وبغير ذلك، لن نكون قد وصلنا إلى طريق بناء الدولة التي نريد.
محبتي واحترامي

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article بمبادرة دولة صديقة، اتفقنا مع (اوتشا) لتسيير قافلة لمخيم زمزم يوم 13 أبريل، وعلم…
Next Article
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account