[ad_1]
في التحقق من الفيديو، تبيّن أنه صُوّر عام 2024 بعد مجزرة نفذها جيش الاحتلال بحق عائلة أبو طه في رفح، وفقًا لمصوّره الصحفي عبدالله العطار. وأوضح أن الطفل فقد والديه وعددًا من أقاربه في الهجوم، وأن ابتسامته داخل سيارة الإسعاف كانت استجابة صادمة لنجاته، مشيرًا إلى أن الحادثة تزامنت مع حصار المستشفى الإماراتي في تل السلطان برفح.
[ad_2]
Source by Misbar – مسبار
في التحقق من الفيديو، تبيّن أنه صُوّر عام 2024 بعد مجزرة نفذها جيش الاحتلال بحق …
Leave a Comment


