[ad_1]

تدرك إنجامينا كما تدرك #الخرطوم بأن الرئيس التشادي محمد كاكا لن يستطيع إرجاع عقارب الساعة إلى الوراء في هذا التوقيت المفصلي الذي تعيشه أرض المقرن، وكل ما سيصدر من إنجامينا الآن تجاه الأزمة السودانية لن يكون له كثير أهمية في تغيير الواقع الجديد الذي بات يفرض نفسه في #السودان وجوارها الإقليمي “أفريقيا الوسطى غرباً، #ليبيا شمالاً، #اثيوبيا شرقاً”، فإذا كان الرئيس محمد كاكا هو ذاته لا يمتلك تلك القناعة التي تجعله يؤمن بأن قائد مليشيا #الدعم_السريع “حميدتي” حليفاً له، فكيف يمكن أن نصدق بأن الشعب التشادي بوعيه السياسي الكبير أن يكون عكس ذلك؟!
أقولها واضحة جلية، إذا كان هناك توافق مشترك بين الرئيس التشادي محمد ديبي والشعب التشادي فهو توافقهم الكامل على خطورة مليشيا الدعم السريع على مستقبل الدولة التشادية والجوار الإقليمي لها ولكنها التقاطعات التي فرضت واقعاً مختلفاً لا تريده #تشاد ولا يريده رئيسها ولا يريده شعبها، ويبقى السؤال هنا كيف سينعكس ذلك على الإنتخابات التي تستعد أنجامينا لها؟!
بقلمي/ “تشاد ما بين الأزمة السودانية والتقاطعات الدولية” قريباً، دراسة مقدمة إلى مجلة Horizon Dakar الفرنسية
#افريقيا #الصومال #هنا_أمدرمان #هنا_السودان #السعودية #الكويت #الخليج_العربي #الجزائر #المغرب #الدعم_السريع_مليشيا_ارهابيه #جيش_واحد_شعب_واحد #طرابلس #بنغازي #البحر_الأحمر #باب_المندب #الخليج #قطر
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi
تدرك إنجامينا كما تدرك #الخرطوم بأن الرئيس التشادي محمد كاكا لن يستطيع إرجاع عق…
Leave a Comment


