[ad_1]
الرئيس الصومالي السابق “محمد فرماحو” شخصية ممتازة، ولا يحتاج لشهادتي أو لشهادة غيري للحديث عن دوره الوطني في عودة #الصومال للواجهة الإقليمية والدولية، ويكفي أن نذكر دوره في عودة العلاقات الصومالية الأمريكية بعد قطيعة دامت لثلاثة عقود، وبالتالي الحديث عن دوره لحل الأزمة الدستورية لا يأتي من باب الدعاية السياسية بمقدار ما هي ثقة في خبرة الرجل المُدرك للظروف السياسية الداخلية والخارجية المحيطه ببلاده، فلقد غادر السلطة في أوج حاجة الصومال إليه، وهذا ما تنبهت له إدارة الرئيس الحالي حسن شيخ محمود بعد ذلك، ففرماجو يبدو الأكثر فهماً للظروف التي دفعت #مقديشو دفعاً إلى ما لا تريد، فكثيرة هي الأطراف الإقليمية والدولية التي رأت في الصومال مسرحاً لحياكة خيوط اللعبة الدولية التي يمكن من خلالها تمرير صفقة ما، أو إستخدام بعض أقاليمها الإنفصالية كورقة ضغط لتحقيق مأرب سياسية، والحلقة الأضعف التي يتم إستهدافها حين يرتفع صوت السياط “السياسي” ، ولكن بدأت الصومال منذ عام ٢٠١٧ “عهد الرئيس فرماجو” لتعيد التوزان للرؤية الدولية قبل الإقليمية لصومال “جديد” إتضحت ملامحه بعد محاولاته الحثيثة فك قيود الطاعة وإستنهاضه لعزيمة كان قد راهن على موتها الكثير .
وفق الله الرئيس السابق محمد فرماجو في مهمته الوطنية
#افريقيا #جيبوتي #أرتيريا #السودان #الخليج_العربي #البحر_الأحمر #اليمن #الخرطوم #إثيوبيا #القرن_الأفريقي #السعودية #الامارات #الامارات_اليوم #قطر
إن #الصومال على وشك الانزلاق إلى حالة من عدم الاستقرار السياسي الناجم عن أزمة دستورية.
لتجنب تفاقم هذه الأزمة إلى حالة من الفوضى السياسية، سافر الرئيس التاسع محمد #فرماجو إلى جاروي. وترتكز رحلته على إيجاد حل للأزمة التي تقودها الإدارة الحالية للمصادقة على الدستور من جانب واحد. pic.twitter.com/AGTpK6N5AS
— Hassan Mohammed (@mansuur8) March 21, 2024
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi


