[ad_1]
هذا متوقف على الحراك المدني وقوة المعارضة التي يقودها “Bobi Wine” ومؤيدوه على الأرض، ولا ننسى مستوى التنسيق والقرب الذي تبديه بعض الأطراف “الأوروبية” للمعارضة الأوغندية الذي يصعد ويهبط وفقاً لحالة التلاسن السياسي والإعلامي بين كمبالا والعواصم الغربية، ناهيك عن حالة التوجس المستمر بين كمبالا وكيغالي والتي ليست في أفضل حالاتها بعد دخول غيتيجا “بوجمبورا” سابقاً على الخط بعد حشد قواتها العسكرية على حدودها الشمالية مع رواندا وتعزيز علاقاتها مع كينشاسا في دلالة واضحة على بدء حراك سياسي إستخباراتي عسكري في منطقة البحيرات الأفريقية العظمى لا أرى أن هناك طرف مستعد لدفع تكاليفه الباهظة على مستقبل المنطقة
#افريقيا #الصومال #اوغندا #السودان #السعودية #الكويت #الخليج_العربي #الامارات #الامارات_اليوم
#Uganda #UgandaNews
#يوغندا 🇺🇬
عين الرئيس الأوغندي يوويري موسيفيني نجله الجنرال موهوزي كاينيروغابا قائدا للقوات المسلحة الأوغندية ضمن تعديلات وزارية وعسكرية كييرة.
تفسر الخطوة على أنها تحضير من موسيفيني لجعل نجله خليفته في الرئاسة. كما تم أيضًا منح العديد من مساعدي نجله الجنرال موهوزي مناصب… pic.twitter.com/WMSVE8d5FG
— Tameem شمسان التميمي (@ETameemi) March 22, 2024
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi


