[ad_1]

نأمل أن تكون الذكرى الثانية لاندلاع الحرب نقطة تحول تعكس اتجاه التصعيد والاستقطاب الذي ساد العامين الماضيين، وأن تمثل لحظة للتدبر والتأمل في الحال والمآل. هذه ليست حرب غالب السودانيين، بل هي حرب شُنت للانتقام منهم وإذلالهم، والمخرج منها رهينُ بتحكيم صوت العقل واعتزال فتنتها ظاهراً وباطناً، وشق طريق جديد تعالج فيها التباينات بالكلمة لا بالرصاص.
م.خالد عمر يوسف @KHOYousif نائب رئيس الحزب
14 أبريل 2025م
[ad_2]
Source by حزب المؤتمر السوداني


 
			 
			
