[ad_1]

رؤيتي للأمور في الملف السوداني لم أكتسبها من شاشات الهاتف ولا من مؤلفات خادمة لأجندات محددة، ولا من تقارير المحطات التلفزيونية المعدة مسبقاً في أقبية المخابرات، ولا من مناقشة العقول الإيديولوجية الموجهة،
#السودان بالنسبة لنا كخليجين هو المُعلّم والباني لنهضتنا، ولا يوجد خليجي واحد ينكر تلك الحقيقة بل نفتخر بها، أما بخصوص رجاءك فأرى أن توجه ذلك الرجاء لبلدك التي أغرقت أعظم حضارات العالم في السودان “حلفا القديمة” (أرفقت لك صورتها) عام ١٩٦٤ حسداً وخوفاً من معرفة #العالم بحقيقة أصحاب الحضارة الأصليين والتي كشفها علماء الآثار والحضارات القديمة وأبرزهم العالم الأفريقي الأكبر “الشيخ أنتاجوب”، وانتزعتم حلايب من جذورها السودانية عام ١٩٩٢ والتي ما زال أهلها حتى هذه الساعة يعتمدون التوقيت السوداني في كل شيء، ناهيك عن مناسباتهم الخاصة والتي قطعاً لن تندثر وإن تغيرت الجغرافيا المصطنعة
#افريقيا #الخرطوم #جيش_واحد_شعب_واحد #الدعم_السريع_مليشيا_ارهابية #امدرمان #الصومال #الخليج_العربي #السعودية #الكويت #الامارات #الامارات_اليوم #البحرين #اليمن #ليبيا
أرجو أن تكون رؤيتك للأمور اصوب مما أرى…حبا في الخير للسودان وأهله.
— 𝐼𝑘𝑟𝑎𝑚𝑖 𝐴𝑙 𝐽𝑎𝑟𝑟𝑎ℎ (@VIIDIIMC) March 25, 2024
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi


