By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: #كلمة_الهدف إطلاق حراك واسع للالتزام بوقف الحرب واستعادة المبادرة الشعبية لتشكي…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل

#كلمة_الهدف إطلاق حراك واسع للالتزام بوقف الحرب واستعادة المبادرة الشعبية لتشكي…

null
By null
Published September 11, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]

#كلمة_الهدف

إطلاق حراك واسع للالتزام بوقف الحرب واستعادة المبادرة الشعبية لتشكيل بنيات الحكم الانتقالي

•أجبرت مجريات الأعمال الحربية بعد ثلاثة أسابيع، طرفي العملية العسكرية الحمقاء، التوجه إلى جدة لبداية المفاوضات، مدفوعين بمنطق (مجبر أخاك لا بطل).
فقد بددت الأسابيع الثلاثة أوهام القوة، والنصر الحاسم، بعملية عسكرية خاطفة، حيث ما يزال الكر والفر سيد المشهد، حول مواقع السيطرة والقيادة ورموز السيادة والسلطة (القيادة العامة، قيادة الأسلحة، القصر الجمهوري، الإذاعة والتلفزيون، الوزارات، المطار الدولي، المطارات العسكرية…)، أولًا.. وبتنامي تأثير الرأي العام الوطني الذى اجمع على إدانة الأقتتال ورفض الحرب، كأحد تجليات رسوخ تقاليد ومعطيات الحلول الوطنية السلمية لقضايا التطور الوطني، وعبر العديد من المبادرات والحراك والمناشدات. ثانيًا.. إضافة إلى الحراك المتباطئ للمنظمات والهيئات الإقليمية والدولية، التي أعطت الأولوية بادئ ذي بدء، لإجلاء العاملين عليها والرعايا، والذي تمظهر فيما عرف بالمبادرة السعودية الأمريكية التي تزامنت هى الأخرى مع إصدار الرئيس الأمريكي أمرًا تنفيذيًا بالتوسع في العقوبات بموجب حالة الطوارئ المعلنة على السودان منذ 1997. تالثًا… تكبد خلال الأسابيع الماضية شعب السودان والبلاد، خسائر لا تقدر بثمن، في الأرواح، والبُنى التحتية (المدنية والعسكرية)، وفي قطاعات الصناعة والخدمات والتجارة، والجهاز المصرفي، والخدمات الصحية والطبية، ومؤسسات الدولة، والمؤسسات الأكاديمية والتعليمية، فى العاصمة والعديد من المدن والولايات، أطلق الفراغ الأمني المتعمد خلالها العنان لقوى النهب والتخريب وعصابات الجريمة المنظمة والمشردين، لأن تعوث فسادًا في الأرض، وبتحريض من فلول النظام المباد وواجهاته الأمنية، وبزخم عصابات ومعتادي الإجرام الذين أُطلقوا من السجون بعد إفراغها منهم، مقرونًا كل ذلك بمعدلات غير مسبوقة بمغادرة العاصمة الخرطوم للولايات غير المتأثرة، وللخارج، لا سيما لدول الجوار، مع تدهور مريع، وشبه انعدام، في إمدادات الكهرباء والمياه والوقود و الدواء والخدمات الصحية، التي تحولت 70% من مؤسساتها إلى ثكنات عسكرية، ونذر موت جماعي لمرضى الكلى، وشح السيولة وتلاشي القوة الشرائية لدى المواطنين، مقابل ازدياد مضطرد في أسعار السلع والخدمات، في إطار انعدام الأمن والطمأنينة.
وهو ما سيلقي بتأثيرات سلبية حادة في الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، وعلى الاقتصاد الكلي على المديين، المتوسط والطويل .

•تحاصر هذه المشهدية المأساوية طرفي العملية العسكرية الغبية، فى جدة، المكابرة بإطالة أمد العمليات الحربية والجنوح إلى الدخول، غير المشروط، لوقف إطلاق النار والالتزام به لضمان سريان تدفق العون الإنساني وإعادة تأهيل وصيانة خدمات المياه والكهرباء والخدمات الطبية، ومزاولة المواطنين لحياتهم الطبيعية بإجلاء مظاهر العسكرة التي شملت مشافيًا ومراكز الخدمات الصحية، والأحياء السكنية والأسواق، والمناطق الصناعية، لأطول مدة وكمدخل لوقف شامل ودائم للعمليات الحربية، ومباشرة قوات الشرطة لواجباتها في بسط الأمن والطمأنينة، وحماية الأنفس والمقدرات والممتلكات العامة والخاصة.

• لقد أجهض وعي الشعب وتماسك نسيجه الاجتماعي، بالمحافظة على السلم الأهلي، مخطط قوى الردة والفلول، ودعاة العنف والكراهية والتحريض لتوسيع نطاق الحرب وأخذها بعدًا اهليًا أو جغرافيًا، وتحفيز التدخل الأجنبي.
وهو ما يدعو، أكثر من أى وقت مضى، قوى الثورة بحراكها السلمي، وسط قوى الديمقراطية والتغيير، بمختلف مكوناتها، لاهتبال اللحظة المفصلية التي تمر بها بلادنا، للتحرك الواسع، عبر أوسع جبهة شعبية للضغط، بشتى السبل الجماهيرية والسياسية، على أطراف الحرب، للالتزام بالوقف الفوري وامتلاك زمام المبادرة الوطنية بإطلاق حراك سياسي واسع يفضي إلى:
-1- الاتفاق على ممرات آمنة لمداولات آثار الحرب الإنسانية، مواراة الجثامين، تمكين الأطقم الطبية من أداء دورها، وتمكين طواقم صيانة محطات توليد الكهرباء والماء والوقود من أداء دورها، وصول سلاسل الإمدادات الطبية والسلع والخدمات.
-2- اقتصار المفاوضات على الجوانب الفنية العسكرية المرتبطة بترتيبات وقف إطلاق النار وإنهاء العدائيات، واستكمال الاتفاق، لاحقًا، باتفاق متفاوض عليه حول الجوانب المتعلقة بالدمج والتسريح وإعادة الاستيعاب وفق تدابير وتوقيتات متفق عليها، يشمل الدعم السريع وكافة حَمَلة السلاح، في إطار قوات وطنية مسلحة واحدة.

-3 -تأكيد خروج القوى المسلحة وحَمَلة السلاح كافة من المشهد السياسي، وعدم تداول المفاوضات لأي أجندة سياسية، بما في ذلك استكمال مهام الانتقال بقيادة مدنية.

-4- رفض أي نتائج سياسية أو عسكرية تمخضت عن الحرب، وعودة الأطراف المتصارعة إلى ما كان عليه انتشارها قبل 15 أبريل، والإخلاء الفوري للمشافي والأسواق والمنازل بدون أي شروط مسبقة.
-5- استعادة المبادرة الشعبية في تشكيل بنيات الحكم الانتقالي بمختلف مستوياته، من قوى الثورة الرافضة للحرب ونتائجها، والمناهِضة للانقلاب وشرعنته، واستبعاد قوى الانقلاب وفلول النظام المباد.
-6- التعهد بالحفاظ على وحدة السودان وسيادته واستقلاله، وعدم التدخل في شئونه الداخلية.
-7- حصر الخسائر في الممتلكات العامة والخاصة، والتحقق من المسئولين والمتسببين فيها تمهيدًا لإطلاق ملحمة شعبية لإعادة الإعمار والتأهيل.

كلمة الهدف
6 مايو 2023
[ad_2]

Source by حزب البعث العربي الاشتراكي – الأصل

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article السياسة والمحافظة على قوميتها لتشكل الدرع الحامي للتحول الديمقراطي في البلاد. ال…
Next Article اعربت وزيرة الدفاع بحكومة الظل السيدة اسماء عبدالله محمد ميرغني على توافقهم في ح…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account