By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: القيادة القومية : قمة جدة” غرقت بالشكليات وغابت عنها الالتزامات القومية والم…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل

القيادة القومية : قمة جدة” غرقت بالشكليات وغابت عنها الالتزامات القومية والم…

null
By null
Published September 10, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]

القيادة القومية :

قمة جدة” غرقت بالشكليات وغابت عنها الالتزامات القومية والمبادرات العملية.

اكدت القيادة القومية لحزب البعث العربي الاشتراكي ، ان قمة جدة تجنبت مواجهة التحديات الفعلية التي تواجه الامة ، واغرقت نفسها في الشكليات والطابع الاحتفائي ، فيما مصلحة الامة تقتضي اطلاق مبادرات جدية لمقاربة الحلول للازمات البنيوية التي تعصف بالعديد من الاقطار العربية.

جاء ذلك في بيان للقيادة القومية لحزب البعث العربي الاشتراكي في مايلي نصه.

في الوقت الذي كانت فيه الامة تنتظر من القمة العربية التي انعقدت في جدة مقاربات جدية وعملية للازمات البنيوية والسياسية الحادة التي تعيش تحت وطأتها اكثر من ساحة عربية ، طغت عليها الاجواء الاحتفائية ،وتجنبت مواجهة التحديات الفعلية التي تواجه الامة في ظل الاطباق المعادي الذي تنوء تحت وطأته الثقيلة وباتت المشاريع المعادية التي تستهدف الوطن العربي من داخله ومداخله تشكل تهديدا داهماً للوجود القومي والهوية العربية. .
ان اعتبار عودة سوريا الى شغل موقعها في جامعة الدول العربية نجاحاً باهراً للقمة هو تقدير افتراضي شكلي ،لا يبنى عليه لتقييم اعمال القمة وما تمخض عنها من مقررات ، لان التقييم يبنى على اطلاق مبادرات فعلية وتحديد الاجابات على التساؤلات السياسية المحددة التي تحتاج اليها جماهير الامة العربية وهي تخوض صراعاً متعدد الاوجه ضد اعداء الامة المتعددي والمشارب والمواقع.
إننا بالاساس لم نكن مع تعليق عضوية سوريا في جامعة الدول العربية ، لان العضوية هي للدول وليست للانظمة والمسؤولين فيها ، ولهذا فان المحاسبة السياسية للنظام على مواقف ارتكبها بحق الامة والجماهير ، يجب ان لا تنسحب على عضوية الدول في الهيئات القومية والاقليمية والدولية. وعليه فإن حضور رئيس النظام السوري اعمال القمة لايعتبر انجازاً بحد ذاته الا اذا كان المطلوب تقديم الشكليات على الجوهر ، ويبدو ان هذا ماكان يراد تحقيقه .
لقد انعقدت القمة والمواجهات في فلسطين المحتلة على اشدها حيث جماهير فلسطين تقاوم باللحم الحي قوات الاحتلال الصهيوني وإغارات المستوطنين على المدن والقرى والمخيمات واخرها ماسمي بمسيرة الاعلام الصهيونية في القدس في نفس الوقت الذي كان فيه الملوك والامراء والرؤساء ملتئمين لاخذ الصور التذكارية ، وبدل ان ُتطلق القمة مبادرة لدعم شعب فلسطين بكل الامكانات التي تمكنه من الصمود والمواجهة ، اكتفي “اعلان جدة” على اجترار المواقف السابقة التي تجاوزها الزمن سياسياً كما على ارض الواقع حيث العدو الصهيوني مستمر في تنفيذ استراتيجته القائمة على اساس التدمير لغزة والتهجير للقدس والضفة لفرض التهويد الكامل على ارض فلسطين التاريخية والصهينة على كل معالم الحياة فيها.
وهنا نتساءل ، الا تستحق فلسطين وجماهيرها اطلاق مبادرة عملية لفك الحصار المالي والسياسي عن الثورة الفلسطينية وهذا اضعف الايمان والبدء بتأسيس صندوق قومي لدعم القضية الفلسطينية والمساعدة في تلتقي نتائج المواجهات مع العدو وما تدفعه جماهيرنا من تضحيات بشرية ومادية.
ان فلسطين تستحق اكثر من ذلك ، وهذا الموقف القومي لم يتخذ لان من يسير خط التطبيع مع العدو الصهيوني جهارة وتحت الطاولة مداورة ، لن يُقْدِم على اتخاذ مواقف قومية اصيلة تقارب القضية الفلسطينية دعماً واسناداً وتوفيراً لحضن قومي دافىء ،لان مصالحه الخاصة وتحالفاته الاقليمية والدولية وارتهاناته للخارج على حساب مقتضيات الامن القومي هي التي تحتل الاولوية في تحديد خياراته السياسية .

من هنا فان القمة العربية الاخير وبعيداً عن البروبغندا الاعلامية التي تروج لانجازاتها الفارغة من المحتوى العملي كما الكثير من سابقاتها ، لم تلتزم بالحد الادنى مما انطوى عليها ميثاق جامعة الدول العربية ، بدءاً من تجاوز مفهوم وحدة الامن القومي العربي ،الى مجاهرة من بعض من حضر القمة و مفاخرته بعلاقات تحالفية مع قوى اقليمية ودولية ،كانت وما زالت تستبطن في سلوكها عدائية واضحة ضد الامة العربية ومصالحها . وهذا ماينطبق بشكل خاص على النظام السوري الذي استبق حضوره القمة بتوقيعه رزمة اتفاقيات امنية واقتصادية مع النظام الايراني لفرضها كامر واقع على الواقع القومي فضلاً عن انظمة عربية قطعت شوطاً في تطبيع علاقاتها مع العدو الصهيوني.
ان قمةً عربية ، لاتطرح مبادرة جدية لمساعدة السودان على الخروج من اتون ازمته الخانقة والتي دخلت طوراً خطيراً بعد انفجار الوضع العسكري بعدما وصل الانسداد السياسي الى ذروته بسبب تعطيل اليات التحول الديموقراطي ، ولا تتوقف عند الآثار الخطيرة لمخطط التغيير الديموغرافي في الخارطة السكانية العربية من جراء موجات النزوح واللجوء التهجير القسري الذي يتعرض له مواطنو الدول الذي انفجرت اوضاعها السياسية والامنية ، واستقدام مجموعات من جنسيات غير عربية لتوطينها في الاقطار العربية التي تشهد ازمات بنيوية في مشهديات تعيد للاذهان مخطط الاستيطان الصهيوني المتواصل فصولاً لتغيير التركيب الديموغرافي في البنيان المجتمعي للامة هي قمة مغرّبة عن الواقع القومي بعدما باتت اوضاع العراق وسوريا واليمن والسودان وليبيا واقطار عربية اخرى على درجة من الخطورة .
وان قمة عربية ، تتجاهل ماترتب على احتلال العراق من نتائج سياسية واقتصادية واجتماعية ، بل اكثر من ذلك ، تتعامل مع العملية السياسية بكل رموزها ورعاتها الاقليمين والدوليين ، بانها الشرعية التي تمثل العراق ، هو استمرار للنهج التآمري الذي كان بعض من حضر القمة شريكاً في مؤامرة ضرب العراق واحتلاله واسقاط نظامه الوطني، وهو ماينطبق على مسألة تجاهل معاناة شعب سوريا وما تعرض له من تهجير وتدمير لمرافقه الحياتية والحيوية وغياب اية مبادرة عربية لحل الازمة يعيد لسوريا هويتها العربية ودروها في صياغة مشروع قومي عربي انطلاقاً من اعادة توحيدها ارضاً وشعباً ومؤسسات وتحريرها من الجيوش والقواعد الاجنبية والميليشيات التي تعبث بالامن الوطني والمجتمعي . وكل هذا يبين ان القمة العربية هي اسيرة تكوينها الرسمي ، وان مواقفها تعبر عن انفصام في الشخصية السياسية لهذه الهيئة الاعتبارية التي باتت اسيرة الاملاءات التي تملى عليها والايحاءات التي تحدد سقف مواقفها السياسية.
لقد درجت العادة اثناء انعقاد القمم السابقة ، وبات مايشبه التقليد هو دعوة هيئات دولية ومنظمات اقليمية لحضور جلسات الافتتاح ،لكن لم يشهد ان حصل في قمم سابقة ان تمت استضافة رؤوساء لالقاء كلمات ودولهم في حالة حرب مع دول اخرى تحكمها علاقات صداقة مع العديد من الدول العربية. وعليه فإن دعوة الرئيس الاوكراني لحضور القمة وتجاهل دعوة الرئيس الروسي هي سقطة سياسية لا بل اكثر من ذلك انها انحياز لطرف دون الاخر في وقت كان يفترض فيه ان يبقى النظام الرسمي العربي طرفاً محايداً كي يتمكن من لعب دور الوسيط الذي يساعد على انهاء هذه الحرب على قاعدة احترام حق الشعوب في تقرير مصيرها وتحديد خياراتها لكن ضمن الحدود التي تصون حقوق الاخرين وخاصة بما يتعلق بالامن القومي.

ان القيادة القومية لحزب البعث العربي الاشتراكي ، التي ما برحت تدعو لاعادة الاعتبار للمركز القومي الجاذب كي يكون باستطاعته تحقيق الامتلاء السياسي والتعبوي لامتنا العربية ويضع حداً لحالة الفراغ في الواقع القومي الذي مكّن القوى الاقليمية والدولية استغلال هذا الفراغ للتغول في العمق القومي ، ترى ان اعادة الحياة لصيغ العمل العربي المشترك هو مطلب شعبي عربي ، شرط ان تكون مضامين هذه الصيغ تصب في مصلحة الامة وامنها القومي ، وليس في مصلحة المشاريع الخاصة التي يسعى اصحابها الى توفير بيئة امنة لاستثماراتهم المالية والتجارية والاقتصادية من خلال ترتيبات امنية وسياسية ومشاريع اقتصادية مشتركة مع قوى دولية واقليمية ، وهذا ماينّظر له تحت عنوان التنمية المستدامة التي تحاكي مصالح الشركات الكبرى وصناديق الاستثمارات الدولية دون مصالح الشرائح العظمى من ابناء الشعب العربي الذي باتت قطاعاته الواسعة تنوء تحت عبء الضغوط المعيشية.
اننا في السابق لم نكن نراهن ، على خلاص لهذه الامة وتحررها في ظل هكذا منظومات حاكمة ، وفي ظل لقاءاتها الثنائية او المتعددة الطرف ، ولقاء القمة شكل من اشكالها.واليوم فأن نؤكد على جوهر هذا الموقف ، وانطلاقاً من ثابتة هذا الموقف ، فإن “اعلان جدة “، هو بيان سياسي سمته الاساسية انه ينطوي على اعلان نوايا واجترار لمواقف سابقة ، وهولاء الذين اجتمعوا في جدة إنما اتفقوا على اعادة انتاج النطام الرسمي العربي وترميم تصدعاته ليس ليكون قادراً على تلبية الطموح الشعبي العربي في الوحدة والتقدم والتحرر وانما في الشكل الذي يخدم اجندة القوى التي تحضر نفسها لتكون من ركائز نظام اقليمي جديد وهو الذي يتطلب توسيع مروحة التطبيع مع الكيان الصهيوني ومثلها مع النظام الايراني كما التركي كثلاث مرتكزات اقليمية للنظام الشرق اوسطي الجديد.
فبئس هكذا قمة عربية ، لم تقارب الازمات الفعلية بروح المبادرات الجدية للبحث عن مخرجات حلول لهذه الازمات بارادة عربية مستقلة ، وبئس هكذا قمة لم تأتِ على ذكر الجزر الثلاث المحتلة من ايران وكذلك ثورة شعب الاحواز ضد الاحتلال الفارسي ، وبئس هكذا قمة عربية لم تتخذ خطوات فعلية لدعم المقاومة الفلسطينية وفك الحصار المالي والاقتصادي عن جماهير فلسطين ، وبئس هكذا قمة عربية تزين للاحتلال الاميركي والايراني للعراق وتتجاهل معاناة شعبه كما معاناة شعب سوريا.
ان جماهير الامة العربية التي تنخرط في حراك شعبي من انتزاع حقوقها السياسية ، وتقاوم انظمة الاستبداد والردة والتسلط والتأبيد السلطوي ، وتدعو الى اسقاط نهج التطبيع ،ليست بحاجة الى اعلان نوايا، وهي تدرك ان هكذا لقاء لرؤساء منظومة حاكمة لن تتخذ مواقف وتطلق مبادرات ذات مفاعيل ايجابية على مجرى صراع الامة مع اعدائها ، وادراكاً منها بان فاقد الشيء لايعطيه ،بل أن رهانها سيبقى على القوى الحية في هذه الامة التي تخوض صراعها متمسكة بسلاح الموقف وقابضة على جمره وعلى استمرار رفضها ومقاومتها لكل من يسعى للنزول بالتطبيع مع القوى المعادية من دوائر النظام الرسمي الى القاعدة الجماهيرية العريضة.

تحية لفلسطين وثورتها ، وتحية لكل الثوار والمناضلين العرب الذين يقامون الاحتلال ويكافحون من اجل تحولات سياسية ديموقراطية .
المجد والخلود للشهداء والحرية للاسرى والمعتقلين والخزي والعار للخونة والمطبعين والمرتهنين للخارج الدولي والاقليمي.

القيادة القومية لحزب البعث العربي الاشتراكي
٢٠٢٣/٥/٢٢
[ad_2]

Source by حزب البعث العربي الاشتراكي – الأصل

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article نسأل الله أن يتقبل الشهداء وأن يشفي الجرحى ويحقن الدماء، ويكتب لبلادنا فرجاً قري…
Next Article على أن يتوسع ليشمل دولا اخرى في الإقليم لاحقا ، فضلا على البدء في السعي الجاد لإ…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account