By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: #أحمد_عثمان_جبريل.. #يكتب: عجزت مصر فأصبح سد النهضة واقعا وأمن قومي سوداني “…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

#أحمد_عثمان_جبريل.. #يكتب: عجزت مصر فأصبح سد النهضة واقعا وأمن قومي سوداني “…

null
By null
Published September 10, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
#أحمد_عثمان_جبريل..
#يكتب:
عجزت مصر فأصبح سد النهضة واقعا وأمن قومي سوداني

“الحقيقة لا تهزمها الضوضاء، بل تُرسخها.”
– جبران خليل جبران

في زمنٍ تحكمه الوقائع لا التهديدات، يصبح سد النهضة واقعًا جيواستراتيجيًا لا تُجدي معه التصريحات الغاضبة، ولا تُغير شيئًا فيه نبرة “الرد المناسب”.. فقد افتتح السد رسميًا، بحضور أفريقي واسع، وبدعم داخلي إثيوبي لم يضعف رغم كل الضغوط. ومن هنا، فإن استدعاء مفردات “الردع” بعد 14 عامًا من البناء، يبدو أكثر تعبيرًا عن العجز السياسي منه عن الجاهزية العسكرية أو القانونية.

لكن في خضم هذا المشهد، هناك سؤال مُلحّ يجب أن يُطرح من داخل الخرطوم لا من خارجها: ما موقع السودان من هذا التحول الكبير؟ وهل نحن شهود عيان على خطر داهم، أم شركاء محتملون في فرصة إقليمية؟

منذ اللحظة التي بدأت فيها إثيوبيا في بناء السد عام 2011، وحتى لحظة تدشينه بالأمس، ظلت القاهرة تتحدث عن “الخط الأحمر”، وتلوّح بورقة “الرد المناسب”، دون أن تُقدِم على أي تحرك فعلي – لا دبلوماسي ناجع، ولا عسكري مباشر.. وهنا يُطرح السؤال المشروع:
لماذا تُركت إثيوبيا تبني السد عامًا بعد عام، مرحلة بعد مرحلة، حتى اكتمل؟..
ولماذا لم تُفعل مصر أي من أوراقها الصلبة خلال مراحل الملء الأولى والثانية والثالثة، حين كان السد لا يزال تحت الإنشاء، وتوازن القوى أكثر مرونة؟

إنَّ من يتأخر عن الفعل في لحظة الحسم، لا يُعوَّل عليه حين تُغلق الأبواب، وتتحول الوقائع إلى حقائق غير قابلة للتفاوض.. انتهى الزمن؛ فاربعة عاما كانت أكثر من كفيلة لتغيير مستقبل هذا السد ، أما الآن وبإفتتاحه، فقد أصبح السد أمن قومي للسودان قبل أن يكون خطرًا عليه .. هكذا يقول الواقع فقد انضم سد النهضة أمن السودان شاء من شاء وأبى من أبى.

ولذلك نقول إنه وبعيدًا عن الاستقطاب الإقليمي، يجب أن يُفكر السودانيون اليوم بعيون سودانية بحتة: إن أي اعتداء على سد النهضة، سواء كان عسكريًا أو تخريبيًا، لا يُهدد إثيوبيا وحدها، بل قد يكون كارثيًا على السودان قبل غيره .. لماذا؟ لأن سد النهضة يقع فوق سد الروصيرص مباشرة، على بُعد 15 كيلومترًا فقط، أي أن أي تصدع أو انهيار في بنيته سيؤدي إلى تدمير كارثي للسدود السودانية ومناطق واسعة من النيل الأزرق.

هناك ملايين السودانيين يقطنون على ضفتي النهر، ويعتمدون على مياهه في الشرب والزراعة، وأن أي فيضان مفاجئ نتيجة انهيار السد سيتحول إلى كارثة بيئية وإنسانية فورية في السودان.. كارثة لا يمكن أن يتصورها العقل.

من هذا المنطلق، فإن أمن سد النهضة يجب أن يُدرج في صميم الأمن القومي السوداني. التهديدات الموجهة ضد السد – سواء من جهات رسمية أو غير رسمية – لا تخدم السودان في شيء، بل تُقربه من حافة الخطر.

ولكن وسط هذا الواقع الذي أصبح حقيقة لا تزال مخاوف الانهيار موجودة عند بعض السودانيين .. فهل هي حقيقية؟ .. إن ما يروّجه البعض، خصوصًا من الأطراف المعارضة للمشروع، لفكرة أن سد النهضة مهدد بالانهيار، بسبب “عيوب في التصميم” أو “غياب دراسات الأمان” أجابت عليه دراسات الخبراء علميا وفنيا، فقد أجمعا من الناحية العلمية والفنية، بأنه لا توجد حتى اللحظة أدلة قاطعة تُثبت أن السد مصاب بتصدعات تهدد وجوده.

فما نعرفه علميًا، أن السد صُمم من قبل شركة إيطالية كبرى (Salini Impregilo)، ونفذته فرق هندسية بخبرات متعددة، ولم تُسجل حتى الآن تشققات حرجة أو تسريبات غير مسيطر عليها وفق بيانات الأقمار الصناعية ومصادر فنية متعددة.

إثيوبيا نفسها ليست في مصلحتها انهيار السد، ولديها موارد كبيرة لحمايته، لكن رغم ذلك، لا يعني هذا أن المخاطر غير موجودة.. أي سد عملاق في العالم يحمل خطرًا محتملاً، سواء نتيجة خطأ بشري أو كارثة طبيعية أو اعتداء خارجي.. وهنا يكمن مربط الفرس: إذا كان السودان هو الأقرب جغرافيًا، فهو كذلك الأكثر عرضة للخسارة في حال حدوث الأسوأ. وبالتالي، فإن دعوات “ضرب السد” التي تُطلق من مصر، ينبغي أن تُقابل في الخرطوم بالرفض الحاسم والصريح.

ولذلك علينا كسودانيين، أن نسأل أنفسنا ما هي مصالح ومكاسب السودان من هذا السد ، وما هي مخاوفه وخسائره ؟ ..
إذ تنحصر المكاسب في أولا: تنظيم انسياب مياه النيل الأزرق، ما يُقلل من الفيضانات المدمرة التي اعتادها السودان سنويًا.
ثانيا: فرصة لاستيراد الكهرباء الرخيصة من إثيوبيا عبر الربط الشبكي، مما يخفف من أزمة الطاقة المتفاقمة.
ثالثا: تخفيض الطمي الذي يُقلل فعالية السدود السودانية، ورفع كفاءة التخزين الزراعي.
رابعا: فرصة لتوسيع الرقعة الزراعية باستغلال الانسياب المنتظم.

أما عن المخاوف فنجدها في .. اولا: غياب اتفاق قانوني مُلزم، يجعل إثيوبيا صاحبة اليد العليا في التحكم في تدفقات المياه.
ثانيا: خطر الإفراج المفاجئ عن المياه في أوقات الأزمات أو النزاعات.
ثالثا: تهميش السودان في التفاوض النهائي، خاصة في ظل انشغاله بالحرب الأهلية الداخلية.

ليبقى السؤال الجوهري.. إلى أين يجب أن يتجه السودان الآن؟ .. إننا نقول و بدلًا من الارتهان إلى خطابات الغضب القادمة من القاهرة، يجب أن ينتهج السودان سياسة مستقلة وواقعية، تضع أمنه القومي أولًا..
إذ لا مصلحة للسودان في عداء مفتوح مع إثيوبيا، بل في تفاهم فني دقيق على أسس واضحة، تُؤمن له تدفق المياه، وتحميه من الكوارث، وتُدخل في حساباته فرص التعاون الكهربائي والزراعي.
أما الحديث عن “ضرب السد”، فبالنسبة للخرطوم، ليس خيارًا، بل تهديد وجودي يجب صده علنًا، وأسماء لا تزلفا .

إنّ أسوأ ما يمكن أن تفعله الدول هو أن تُخطئ في التوقيت، ثم تحاول تعويض خطئها، بالصوت المرتفع.. سد النهضة حقيقة واقعة، لا تهدمها التهديدات ولا تلغيها البيانات، والسودان اليوم أمام فرصة ليُعرّف أمنه القومي بطريقة جديدة: لا بالانحياز الأعمى لأي طرف، بل بحساب مصلحته أولًا، وأمن شعبه قبل كل شيء. .. إنا لله ياخ.. الله غالب.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article The Chairman of the Committee of investigating into the Events of Kombo Taibah, …
Next Article رئيس مجلس السيادة والرئيس الإريتري يعقدان جلسة مباحثات ثنائية البرهان وأفورقي …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account