[ad_1]

في ذكرى وفاة المعلم الأول، مع المحبة
(د.منصور خالد، 22 أبريل 2020)
إلى رثائي الذي لا ينقطع، إلى المعنى والقيمة، إلى من عرفته قبل أن ألقاه وأدركتُ عمق ما في نفسه، إلى من أهداني مفتاح العلم والمعرفة، وأوصاني بالمضي قدماً مهما كانت الظروف، إلى من قاتل معي اليأس وقلة الحيلة، وعلمني أن للحيلة فنون لابد من إتقانها لإيهام العدو، والمحافظة على الصديق، وإجتناب السلطة ودرء شرورها، إلى الركن الذي طالما إحتواني كلما إعترض طريقي عارض، وضاعف سعادتي كلما إبتسمت لي الحياة، إلى من بحثتُ في مخيلتي عن مثله فلم أجد فرحتُ أهرول في زوايا وطرقات هذه الحياة لعلى أجدُ المسّلك الذي سلكه فأحتذيه، إلى من أدركته معنى وأمنت به قيمة، إلى الأب الروحي والمعلم الأول “منصور خالد”، شكراً لمعرفتك وشكراً لوجودك الممتد في حياتي وإن رحلت، ورحمك الله برحمته الواسعة وأسكنك فسيح جناته وألهمنا بفراقك الصبر والسلوان.
#ذكرى_وفاة_المفكر_منصور_خالد #منصور_خالد #افريقيا #السودان #الخرطوم #جيش_واحد_شعب_واحد #تشاد #امدرمان #الدعم_السريع #دارفور #الجزيرة #كردفان #الدعم_السريع_مليشيا_ارهابيه #الصومال #الصحراء_الغربية #المغرب #الأردن #الجزائر #موريتانيا #الامارات #السعودية #الكويت #قطر #الخليج_العربي #مقالات #البحث_العلمي #العلم #ليبيا #الامارات_اليوم
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi


