[ad_1]




تعدد المساعي الداخلية والخارجية لتقسيم الدولة السودانية بدءاً من إقليمها الغربي #دارفور، يقدم للخرطوم اليوم فرصة سانحة لمواجهة ذلك من خلال الآتي:
دعم الرغبة الرواندية في تحجيم النفوذ الفرنسي الساعي للتمدد في منطقة البحيرات، وإستغلال”الخرطوم” لحالة الغضب المتصاعد في “كيغالي” ضد الدور الأمني والإستخباراتي الفرنسي في منطقة البحيرات الإفريقية، ومن خلال وزير الخارجية السوداني الجديد “حسين عوض” بإعتباره سفيراً سابقاً للخرطوم في كيغالي ويمكن للسودان طرح مبادرات داعمة لإستراتيجية الأمن الإقليمي التي تقودها “كيغالي” في القارة الإفريقية المقوضة لكافة الأطراف
الترويج الإعلامي وباللغات العالمية وإرسال رسالة للمجتمع الدولي بصعوبة خضوع السودان لسيناريو التقسيم مرة أخرى، في ظل إستمرار تصاعد الدعم الشعبي للجيش السوداني، والذي تمثل بإعلان زعماء القبائل الكبرى في دارفور “المحاميد” و “الزغاوة” و “المساليت” الإنحياز للقوات المسلحة السودانية
بقلمي : محاور سودانية لمواجهة إنفصال “دارفور”على الرابط التالي
#السودان #الخرطوم #الجيش_السوداني #جيش_واحد_شعب_واحد #الجيش_السوداني_يحارب_الإرهاب #الدعم_السريع_مليشيا_ارهابية #الدعم_السريع #الصومال #ليبيا #الجزائر #المغرب #الخليج_العربي #السعودية #امدرمان #الكويت #دارفور #مالي #الامارات #الإمارات_اليوم #الفاشر #تشاد #مقالات #الجزيرة_العربية #الجزيرة #السودانيون_يستحقون_السلام #اليمن #البحر_الميت #البحر_الأحمر #البحرين #باب_المندب
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi


