By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: كلمة_الهدف الجبهة المدنية لوقف الحرب… الآن ! استاثر خروج الفريق عبد الفتاح ال…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل

كلمة_الهدف الجبهة المدنية لوقف الحرب… الآن ! استاثر خروج الفريق عبد الفتاح ال…

null
By null
Published September 8, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]

كلمة_الهدف
الجبهة المدنية لوقف الحرب… الآن !

استاثر خروج الفريق عبد الفتاح البرهان من القيادة العامة، المحاصرة من قبل قوات الدعم السريع، الذي ظل متحصنا بها منذ بدء الحرب، قبل أكثر من أربعة شهور، وظهوره في عدة مواقع منها قاعدة وادي سيدنا العسكرية في شمالي أمدرمان، نهاية الأسبوع الماضي، بالكثير من الاهتمام، لما ينطوي عليه من دلالات، ذات مغزى لقضيتي الحرب والسلام، وحظي، كذلك، بالعديد من التعليقات، التي تمحورت -أساسا- حول الكيفية، أو السيناريو الذي تم في إطاره الحدث، وعما إذا كان يمثل جزء من ترتيبات ما، غير أن الكثير من التحليلات والتعليقات المتفائلة، نحت باتجاه ربط الحدث بنهاية وشيكة للحرب، وسط توقعات بأن تنتهي رحلة البرهان بمدينة جدة، للتوقيع على اتفاق لوقف إطلاق النار، كمحصلة للمفاوضات الجارية هناك، منذ عدة شهور، برعاية أمريكية وسعودية.
غير أن التحليل الموضوعي، للحدث، والمستند على الحقائق على الأرض، لا يمكنه أن يغفل محصلة العمليات العسكرية، خصوصا في أمدرمان، حيث تمكنت القوات المسلحة من بسط انتشارها على مناطق واسعة من المدينة وفق إستراتيجية الدفاع الإيجابي المتبعة، وصمودها في مواجهة الهجوم المتكرر لقوات الدعم السريع على مواقعها في الشجرة بالخرطوم والمهندسين ووادي سيدنا، في أمدرمان، من ناحية، والتراجع في انتشار قوات الدعم السريع، وما تكبده الطرفان من خسائر، بشرية ومادية، خصوصا، خلال معارك الشجرة، أمدرمان، والتي شهدت تطورا وتوسعا في استخدام الأسلحة الثقيلة والطائرات المسيرة التي ألحقت دمارا وأضرارا بالغة في المنازل والممتلكات والبنى التحتية واستشهاد العشرات وسط المدنيين، بعض الحالات منها شملت أسرا بأكملها، أو عدد من أفراد الأسر.
من ناحية أخرى، وأيا كانت زاويا النظر، فإنها تلتقي عند مؤشر النهاية الوشيكة للحرب، وهو ما يُستخلص من تصريحات البرهان نفسه.
ان وقف الحرب بات يمثل مطلبا ملحا ومتقدما للملايين من المواطنين في العاصمة وفي مناطق اللجوء والنزوح، وفي الولايات التي تأثرت بالحرب، بشكل مباشر أوغير مباشر، في دارفور وكردفان، مما يجعل التقاصر عن بلوغ هذا الهدف تقصيرا في تحمل المسؤولية الوطنية، وخيانة أماني الشعب وتطلعاته المشروعة.
إن بطء عملية التفاوض الجاري في جدة، والذي يبدو مقصودا من بعض الأطراف، وربما تعثرها، والذي يدفع كلفته اليومية الملايين من المواطنين، الذين يكتوون بنار الحرب، ولهيب ويلاتها، وجمر معاناتها، لا يعود إلى عدم رغبة وجدية طرفي الحرب في إنهاء العدائيات ووقف الحرب، حسب، وإنما يعود، أيضا، إلى القوى المدنية والسياسية والاجتماعية والمهنية، التي لم تكتف، حتى الآن، في عدم تمكنها من بناء جبهتها المناهضة للحرب ولوقفها، حسب، وإنما في إعطاء أقسام منها الأولوية على النشاط الخارجي بدلا من العمل الدؤوب وسط الجماهير، وترقية وتطوير موقفها ومبادراتها التي استطاعت تحويل معاناتها، وتمسكها بالحلول السلمية، إلى طاقة خلاقة مكنتها من عزل قوى الحرب وحالت دون تمددها واتخاذها بعدا أهليا أو جغرافيا، والارتقاء بذلك لمحاصرة قوى الحرب والضغط على أطرافها لوقفها، ومن دون شروط، وتحقيق السلام والاستقرار، وبديلا للاعتماد الكلي على دور القوى الخارجية، إقليمية ودولية، التي تحكم حركتها مواقفها ومصالحها الإستراتيجية وأولوياتها.
آن الأوان لأن تستعيد القوى السياسية والمدنية والمهنية، الثقة في قدراتها وفي قدرات جماهيرها، وتنهض بمسؤولية، بواجباتها تجاه الوطن الذي تهدده الحرب، ومحاولات إطالة أمدها بالإضعاف والتقسيم وتهيئة الأجواء لفرض الوصايا عليه بالحلول التي لا تعبر عن تطلعات شعبه وإرادة قواة الحية.

المجد للشهداء والحرية للمعتقلين، والمحتجزين، وعاجل الشفاء للجرحى.

كلمة الهدف
حزب البعث العربي الاشتراكي “الأصل”

2023/8/25م
[ad_2]

Source by حزب البعث العربي الاشتراكي – الأصل

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article …
Next Article استبيان حزب بناء السودان كشف عن مشكلتين أساسيتين يواجههما المغتربون السودانيون ع…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account