By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: #أحمد_عثمان_جبريل #يكتب (نافع) .. يشرعن القتل ويجمل الفوضى باسم “الانتصار ال…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

#أحمد_عثمان_جبريل #يكتب (نافع) .. يشرعن القتل ويجمل الفوضى باسم “الانتصار ال…

null
By null
Published September 8, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
#أحمد_عثمان_جبريل

#يكتب
(نافع) .. يشرعن القتل ويجمل الفوضى باسم “الانتصار الوطني”

“السياسة هي فنّ منع الحرب، فإن لم تمنعها فهي انحدرت إلى مستوى من الغريزة لا يليق بالبشر.”
— ريمون آرون _

تحدثنا وقائع التاريخ أن الحرب لم تكن يومًا حلاً، بل دائمًا ما كانت تعبيرًا فادحًا عن فشل السياسة والسياسيين، لأنها ببساطة آله دمار تقضي على الأخضر واليابس، تجلب الموت ولا حياة بعده، ومن ينجو منها يقع في شرك مأساتها، ذلك لأنها تفكك كل شيء في حياة الإنسان، دولته واقتصاده ومجتمعه، وتجلب له اسواء أنواع العذاب والمعاناة، إنها ببساطة، انهيار العقد الاجتماعي بين الدولة والمواطن.

وفي السودان، حيث تتجاذب البلاد نيران حربٍ مدمرة، يخرج علينا أحد أبرز رموز النظام البائد، الدكتور نافع علي نافع، وما أدراك ما نافع، ليعلن من منبرٍ خارجي في ماليزيا أن “لا حل إلا الحسم العسكري”، ضاربًا عرض الحائط بضحايا الحرب، ومستهينًا بكل نداءات التفاوض والحل السلمي.

وحينما تسمع ما قاله صاحب(لحس الكوع) يقفز إلى ذهنك مباشرة السؤال الموضوعي والذي هو ليس فقط في محتوى التصريح، بل في موقع قائله، وسياق إطلاقه، والغاية السياسية التي يخدمها.. فهل نحن إزاء موقف فكري صادق نابع من تحليل واقعي؟ أم أن ما قيل لا يعدو أن يكون محاولة يائسة لإعادة إنتاج مشروع سياسي اندحر، ولم يجد له موطئ قدم في أي فضاء ديمقراطي حر؟
وأنا هنا أعني تحديدا طبيعة التصريح وأدواته الخطابية، إذ أن تصريحات نافع جاءت بلغة قاطعة لا تحتمل التأويل: “الحرب هي الحل. وهذا النوع من الخطاب لا يعتمد على الحجة، بل على التهديد.. وقد ظل هذا أسلوبه طوال تاريخه السياسي، فهو لا يعرض رؤية سياسية متماسكة، بل يلوّح بعصا القوة الآن و كما كان يفعل سابقا، وفي ذلك ما يكشف عن خلل بنيوي في افتفكير السياسي لهذا الحزب، في أنه لا يزال حبيس معادلة “القوة تصنع الشرعية”.. مما يشير بوضوح أنهم لم يتعلموا شيئا من تجربة السقوط التي لا يزالون يدفعون فواتيرها.

ولكن الأدهى أن تصريحات نافع هذه تثير الضحك، إذا ما نظرنا إليها بعين فاحصة، فنافع يتحدث من خارج السودان، لا من داخله، ما يثير أسئلة أخلاقية حول من يتحدث من مأمنه في حين يحترق الداخل، ويتساقط الضحايا بالعشرات يوميًا.. إنها ممارسة قديمة لأحد أبرز رموز “الدولة العميقة”، تسعى لشرعنة القتل وتجميل الفوضى باسم “الانتصار الوطني”.

وثانيًا: هل هي دعوة للحسم أم اعتراف بالضعف؟.. يبدو أن هذا الخطاب، وإن تلبّس لبوس القوة، فإنه لا يخفي هشاشة موقف أصحابه.. فالحرب بالنسبة لتنظيم كالمؤتمر الوطني لم تكن يومًا خيارًا أخلاقيًا، بل ضرورة وجودية.
فمنذ أن أطاحت به ثورة ديسمبرالمجيدة، لم يعد للحزب المحلول موضع في المعادلة السياسية، ولا امتداد شعبي معتبر، ولا حتى تحالفات إقليمية أو دولية ذات وزن.. وهكذا يصبح العنف المسلح – أو الحديث عنه – آخر أوراق البقاء.. فحين تفشل الأدوات السياسية، ويُمنع شعبيا من العودة للحكم، فإن أسهل الطرق هي ركوب موجة الحرب، وتقديم نفسه كـ”فاعل ضروري” ضمن معادلة لا سياسية ولا مدنية.

ثالثًا: بنية الفكر الانقلابي في خطاب المؤتمر الوطني، تشير إلى أن هذا الحزب لا يعرف معنى السياسة في سياقها الحديث: (التفاوض، الشفافية، بناء الدولة، تداول السلطة) إنه تنظيم قام منذ البداية على الانقلاب على كل ما هو مدني، وكان مشروعه مؤسّسًا على: (عسكرة الدولة والمؤسسات؛ احتكار السلطة وشيطنة الخصوم؛ تفكيك الهوية الوطنية لصالح مشروع أممي مغلق؛ توظيف الدين لتبرير الاستبداد).. وبالتالي، فإن الحديث عن الحسم العسكري ليس انزلاقًا جديدًا، بل امتداد طبيعي لعقيدة تنظيم لم يعرف غير العنف وسيلة للحكم أو للبقاء.

رابعًا: و في الرد على حجج نافع ومثله، فإن الحجة القائلة : إن أي حل سياسي قد يعيد تحالف “الدعم السريع” مع المدنيين، وبالتالي يجب منعه بالحسم العسكري، هي حجة جوفاء لعدة أسباب:
المدنيون أسقطوا البشير سلمياً، وهم أوّل من نادى بتفكيك ميليشيا الدعم السريع (العسكر للثكنات والجنجويد ينحل) .. الحرب دمّرت الدولة بالكامل: اقتصادياً، اجتماعياً، وجغرافياً.. لا مكسب وطني في صراع يجعل من الخراب حقيقة يومية .. أما الحديث عن “تحالفات محتملة” لا يبرر استمرار نزيف الدم، بل المطلوب هو بناء نظام مدني قوي يحاصر الميليشيات بقوة الدولة، لا بإنتاج حرب مضادة.

خامسًا: ما الذي تريده الحركات الإسلامية في السودان اليوم؟.. واضح إن هذه الحركة الإسلامية، التي تماهت مع المؤتمر الوطني لعقود، فشلت في تقديم نموذج حكم أخلاقي، والآن في مرحلة ما بعد السقوط، تحاول إما: العودة عبر بوابة الحرب؛ أو التسلل في غطاء “نداءات وطنية”جوفاء.

لكن السودانيين جرّبوا هذه الوجوه، وهم أكثر وعيًا اليوم.. ولذلك، فإن خيار الحرب ليس فقط غير أخلاقي، بل غير واقعي سياسيًا حتى.

إننا نقول: إنه و من أجل وطن لا يكون فيه الدم وسيلة للعودة، فإن خطاب نافع علي نافع، في جوهره، لا يعبّر عن مشروع، بل عن (هلع) سياسي من مجتمع يتغير، ووعي شعبي يتشكل.. نعم (هلع) وهذا هو التوصيف الدقيق لتصريحاته التي لاتعدو أن تكون مجرد محاولة لوقف عجلة التاريخ، عبر سلاح لم يعد يملك شرعية وطنية ولا غطاء شعبي.. وذلك لغياب مشروع سياسي واقعي للمؤتمر الوطني، ذلك لأنه لا يطرح برنامجاً للحكم أو للمصالحة أو حتى لمخاطبة الشارع، بل يعود من جديد لخطاب القوة والعنف، ما يعني انعدام الثقة في الشارع السوداني، لعلمه يقينا بأن البديل عند السودانيين أضحى واضحا :” سودان مدني، ديمقراطي، لا وصاية فيه لعسكر أو ميليشيا أو تنظيم”. سودان لا يعلو فيه صوت على صوت السلام، ولا يعود فيه من لفظه الشارع، مهما حاول ركوب موجة السلاح.
قال المناضل نيلسون مانديلا وهو يطلق حمامات السلام: “السلام لا يُبنى بالسلاح، بل بالثقة.”.. إنا لله ياخ.. الله غالب.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article Le Soudan est confronté à une guerre existentielle et la gagnera #وفقاً_لوجهة_نظ…
Next Article تجدد المواجهات بين الجيش وقوات الدعم السريع صباح الاثنين في منطقة كازقيل بولاية …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account