[ad_1]

البعد المعاصر لحرب 15 أبريل والذي كان بمثابة برميل بارود قابل للاشتعال في اي وقت هي تركة النظام البائد التي ورثتها الثورة من حالة تعدد الجيوش واختراق المؤسسة العسكرية والأمنية من تنظيم سياسي، و انقسام اجتماعي حاد ووضع اقتصادي غاية في الصعوبة، فكانت جوهر مهمة الانتقال هي كيفية عبور حقول الألغام هذه وتفكيكها تدريجا، وكانت هذه رغبة غالب الشعب السوداني عدا جماعة الجبهة الإسلامية القومية والتي تحمل العداء لفكرة الانتقال المدني الديمقراطي.
م.خالد عمر يوسف @KHOYousif نائب رئيس الحزب والقيادي في التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة “صمود”
24 أبريل 2025م
[ad_2]
Source by حزب المؤتمر السوداني


