[ad_1]
سألنا CHATGPT 4O فاجاب بما يلي :
السلالة الجينية للنبي إبراهيم عليه السلام ليست معروفة بشكل قاطع، لأن الحمض النووي لم يتم تحليله من رفات تاريخية مرتبطة به مباشرة. ومع ذلك، هناك نظريتان رئيسيتان بين الباحثين في الجينات والتاريخ بناءً على أصول القبائل التي يُعتقد أنها من نسله.
1- النظرية الأولى: السلالة J1-P58
هذه السلالة منتشرة بين القبائل العربية واليهودية في الجزيرة العربية وبلاد الشام.
يُعتقد أن العديد من بني إسرائيل وقبائل قريش وبعض العائلات الهاشمية ينتمون إلى هذه السلالة.
بعض الفروع مثل J1-FGC11 وJ1-ZS223 تم العثور عليها بين الهاشميين، وهم من نسل النبي محمد ﷺ، الذي ينتمي إلى نسل إسماعيل بن إبراهيم.
بسبب ارتباطها بالساميين القدماء وبني إسرائيل والعرب القحطانيين، يعتقد البعض أن إبراهيم عليه السلام ربما كان على سلالة J1-P58.
2- النظرية الثانية: السلالة E-M35 (أو أحد فروعها مثل E-CTS5995)
هذه السلالة مرتبطة بشعوب الشرق الأدنى القديمة مثل النطوفيين والكنعانيين، الذين عاشوا في نفس المناطق التي يُعتقد أن إبراهيم تنقل فيها.
بعض الفروع مثل E-CTS5995 وجدت في العرب والسودانيين وبعض المجموعات في الجزيرة العربية.
بعض الباحثين يعتقدون أن هذه السلالة ربما كانت أكثر انتشارًا بين الكنعانيين وبني إسرائيل في العصر القديم، مما يجعلها احتمالًا آخر لنسب إبراهيم.
أي السلالتين أقرب إلى إبراهيم؟
J1-P58 هو الخيار الأكثر شيوعًا بناءً على ارتباطه بالساميين القدماء، والقبائل العربية واليهودية التي تزعم أنها من نسل إبراهيم.
E-M35 أو E-CTS5995 قد يكون احتمالًا بديلًا، نظرًا لانتشاره بين الشعوب القديمة التي سكنت نفس المناطق.
#عبدالرحمن_عمسيب
[ad_2]
Source by عبدالرحمن عمسيب


