[ad_1]
الحروب لا تترك أثرها على الأوطان والمجتمعات فحسب، بل قد تمتد حتى إلى الجينات البشرية. قد يبدو ذلك غريبًا للبعض، غير أن الدراسات الحديثة أثبتت أن:
الأطفال الذين حُمل بهم خلال فترة مجاعة هولندا الشتوية أثناء الحرب العالمية الثانية، ظهر لديهم في ما بعد خطر أعلى للإصابة بأمراض مثل السكري وأمراض القلب مقارنة بغيرهم.
كما وُجد أن أبناء الناجين من المحرقة (الهولوكوست) أو من الإبادة في رواندا يحملون تغيرات جينية مرتبطة بآليات الاستجابة للضغط النفسي (Stress).
هذه النتائج تمثل دليلًا على وجود ما يعرف بـ الصدمة العابرة للأجيال (Generational Trauma)، حيث تنتقل آثار الحروب والعنف عبر الأجيال
#احنا_بنستحق_السلام
#العدالة_المصالحة
#لا_للحرب
[ad_2]
Source


