[ad_1]

بعد انقلاب ٢٥ أكتوبر وتفجر الخلافات داخل مكوناته، حاولنا ان نطفئ هذا الحريق بالتقدم بمقترح لحل سياسي لتجنب الاحتراب في البلاد، فكان الاتفاق الإطاري الذي وقع عليه قائدي القوات المسلحة والدعم السريع، ورفضته جهة واحدة هي الحركة الإسلامية وحزب المؤتمر الوطني المحلول.
م.خالد عمر يوسف @KHOYousif نائب رئيس الحزب والقيادي في التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة “صمود”
24 أبريل 2025م
[ad_2]
Source by حزب المؤتمر السوداني


 
			 
			 
                               
