[ad_1]
طيب انستروا شوية …
الكيزان عندما تواجههم بالحقيقة وانهم من اشعلوا هذه الحرب وهم من يقودون الحرب ينكرون ويدعون انهم فقط هبوا لمساعدة الجيش وانهم تحت إمرة الجيش وقرار الجيش .. جميل
نفس الكيزان : عندما قرر الجيش الذهاب للتفاوض اكثر من مرة هم من منعوا الجيش بل واجبروا الجيش على الهروب بعد التوقيع احياناً وهم من هددوا البرهان علناً اذا فكر مجرد تفكير في التفاوض .
ونفس الكيزان هم من يخرجون وبلسان اكثر من قيادي يعلنون عن استعدادهم لايقاف الحرب وفقاً لشروط يذكرونها ..
اذاً من يقود الحرب انتم ام الجيش ؟
ومن الذي يملك القرار انتم ام الجيش ؟
ومن الذي يأتمر بأمر الاخر فعلاً انتم ام الجيش ؟
الحقيقة انه لا يوجد جيش بل خيال مآتة يستترون خلف اسمه ولباسه متى ما احتاجوا لذلك بينما الحقيقة الجيش وقياداته مجرد احذية تحت اقدام الكيزان ولا يوجد رجل واحد داخل هذا الجيش الا وهو خادم مطيع لامرهم .
هشام عباس
[ad_2]
Source


