[ad_1]
بالرجوع لموقفه من نقل المارضة للخارج ،ضم الحركة الشعبية بضرب لائحته بعرض الحائط كمقدمة للانقلاب على الموقف من انقلاب الجبهة ،بتبنى المعارضة المسلحة (الانتفاضة المحمية) ..قابله بتجميد عضويتة فى السكرتارية العامة اولا
ثم موقفه من مقررات مؤتمر اسمراء وتبنى تقرير المصير … و اعلان موقفه من مفارقة التجمع الوطنى والمضى باتجاه الانتفاضة ووحدة قواها .
موقفه من اتفاقية نيفاشا (هدنة لوقف الحرب ،تكريس لدكتاتورية براسين ، وضع الاساس المادى لفصل الجنوب عن الشمال)
قيل وقتها عن ذلك ما يعيد البعض ترديده ،ودون اعتبار من كثرة العبر:
موقف انعزالى
يضعف المعاضة
يخدم النظام
ومن دبجوا تلك الاحكام المستعجلة ,السهلة ،صالحوا الدكتاتورية وشاركوا فى سلطتها ومؤسساتها ، واستخدموا شهود لفصل الشمال عن الجنوب ..
تجربة الاجماع الوطنى
والصبر بالحوار لحين وحدة الهدف والوسيلة ، بالتوافق على اسقاط النظام الدكتاتورى بالانتفاضة الشاملة ،وقد كان
تجربة الحرية والتغيير ومفارقتها بعد حوارات مطولة قبيل الاعلان عما عرف بالاتفاق الاطارى…
غيض من فيض
المجد لشهداء الانتفاضة ،الاجلال لشهداء اكتوبر .
لا للحرب ،مليون سلام للسلام والوحدة والعدالة والديمقراطية المستدامة .
عاشت فلسطين ،يسقط الاحتلال العنصرى ،والنصر حليف النضال التحررى
[ad_2]
Source by حزب البعث العربي الاشتراكي – الأصل


