By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: ” الجريدة “هذا الصباح … البرهان يمكن أن يقسم على المصحف (صفحة صفحة) ثم يقوم في ا…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

” الجريدة “هذا الصباح … البرهان يمكن أن يقسم على المصحف (صفحة صفحة) ثم يقوم في ا…

null
By null
Published September 6, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
” الجريدة “هذا الصباح … البرهان يمكن أن يقسم على المصحف (صفحة صفحة) ثم يقوم في اليوم التالي بالعمل (عكس) ما أقسم عليه وأن طلبه العودة للوثيقة الدستورية ما هو إلا مناورة جديدة ودعوة غير صادقة

عصب الشارع – صفاء الفحل
وتستمر المراوغة ..!!

في زيارته الأخيرة لدولة جيبوتي أبلغ البرهان مجموعة (الإيغاد) برغبته العودة للوثيقة الدستورية التي إنقلب عليها قبل سنوات ومزقها وعدلها أكثر من مرة وقال بانها كانت السبب الرئيس لهذه الحرب وبالتالي لم يكن أمام سكرتارية مجموعة (الإيغاد) الساعية للتوافق سوى نقل تلك الرغبة لرئيس مجموعة القوى الديمقراطية المدنية (صمود) الدكتور عبد الله حمدوك الذي رفض المقترح حتي قبل أن يعرضه على الهيئة القيادية لتلك القوى وهو الأعلم بأن قيادات مجموعة (صمود) سترفضه بالإجماع فلا داعي لإحراج نفسه، وإختصر الطريق مباشرة وقام بإبلاغ الإيغاد الرد فوراً برفض المقترح .

وقد انتهزت بعض الأقلام (الكيزانية) التي تبحث مع (البرهان) عن مخارج للأزمة التي يعيشها من خلال الحصار المضروب عليها داخلياً وخارجياً انطلقت للقول بأن مجموعة (صمود) وحمدوك غير صادقين في دعواهم وغير راغبين في إيقاف الحرب وإعادة الديمقراطية برفضهم التنازل الكبير الذي أبداه البرهان بذلك المقترح الذي أتاهم على طبق من ذهب أو كما يرغبون، ولكنهم اضاعوه ولم يغتنموا تلك الفرصة الذهبية.

والمجموعة (الكيزانية) التي دفعت بالبرهان لتقديم ذلك المقترح كانت تعلم مسبقاً بان مجموعة (صمود) لن توافق عليه ليس رفضاً لبنود الوثيقة التي شاركت مجموعة كبيرة منهم في صياغتها ولكن لإنعدام الثقة في تعهدات البرهان الذي خاضوا معه وخاصة الدكتور عبد الله حمدوك تجارب مريرة باءت كافة محاولات إصلاحه بالفشل تجنباً لإشعال هذه الحرب ووصلوا لقناعة أن البرهان يمكن أن يقسم علي المصحف (صفحة صفحة) ثم يقوم في اليوم التالي بالعمل (عكس) ما أقسم عليه وأن طلبه العودة للوثيقة الدستورية ما هو إلا مناورة جديدة ودعوة غير صادقة يحاول من خلالها فقط ضرب مجموعة (تأسيس) وإدخال مجموعة (صمود) التي أعلنت موقفها برفض الجانبين في وحل هذه الحرب القذرة ليقوم بعد فترة بتمزيق المجموعة من الداخل ولكنها لعبة مكشوفة تدركها القوة الوطنية الديمقراطية.

والرغبة في العودة للوثيقة الدستورية حتى وإن كانت صادقة لا تتم بهذه الطريقة (الإستهبالية) الساذجة فقد منحت له الفرصة أكثر من مرة للعودة من خلال منبر جدة والدوحة وما زالت الأبواب مفتوحة أمامه من خلال تلك المنابر تحت أعين الرقابة الدولية وبنفس بنودها القديمة التي تدعوا إلى إنهاء تعدد الجيوش وتكوين جيش وطني واحد وهي عملية بيده ثم خروج كافة أطراف الحرب من العملية السياسية مستقبلاً وإعادة لجنة ازالة التمكين وتسليم المطلوبين للمحكمة الجنائية وهي أشياء نعلم ويعلم البرهان نفسه بانه لا يستطيع القيام بها لذلك فهو وبينما يحاول مع القوى المدنية يدعو لإستمرار الحرب فمعادلة إعادة القوى المدنية في ظل وجوده على قمة السلطة أمران لا يتفقان .

والدعوة للعودة للوثيقة الدستورية أمر طيب ومرحب به ولكن يتطلب اليوم حوارات طويلة لتأمين هذه العودة والإتفاق حول حكم السودان وليس من يحكم و(البرهان) وليس القوى الوطنية غير مستعد بواقع الحال لهذه الحوارات فأطماعه بالإستمرار في السلطة ما زالت قائمة وعليه بدلاً من هذا (التخبط) المفضوح أن يفكر أولاً في كيفية خروجه من مأزق المستقبل المجهول الذي ينتظر حكومته فالطريق امامه شاق و وعر ..
والقوى المدنية طريقها واضح ومعروف .. وعمليات (المراوغة) التي يقوم بها صارت بلا معني ومكشوفة ولن تقود الي سلام حقيقي.
والثورة لن تتوقف ..
والقصاص ات في كافة الاحوال ..
والرحمة والخلود لشهدائنا ..
الجريدة
وغمضُ العين عن شرّ ضلالٌ *** وغضّ الطرف عن جورٍ غباءُ
#شبكة_رصد_السودان

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article فوربرنقا تشهد تظاهرة جماهيرية حاشدة لدعم حكومة الوحدة والسلام #حكومة_تأسيس #السو…
Next Article الخميس 19 يناير إلى الجمعة 20 يناير 2023 – حيث دخلا في حوار هاديء، عميق، موضوعي …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account