[ad_1]
أمس حدثني شخص أثق فيه وقال لي: لو عندك إجراء في بورتسودان، في نوعية معينة من البنات في منتصف الثلاثينيات، بمواصفات جسمانية معينة، وحسابات نشطة على فيسبوك ، هم ديل تحديدًا الحكومة الجديدة.
سألته: كيف؟
قال: البنت منهن تشيل منك الورقة، تدخل جوه، تتلصق في طرابيز المكاتب، و تتحكحك في أبواب كبار الموظفين، وتقضيها ضحك و مياعة ، وفي النهاية تجيب ليك التصديق والتوقيع، وتشيل حقها.
الفساد الإخلاقي في بورتسودان بلغ أوجه .
#عبدالرحمن_عمسيب
[ad_2]
Source by عبدالرحمن عمسيب


