By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: الله – الوطن – الديمقراطية التجمع الاتحادي – القطاع القانوني بيان حول بطلان …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
الشريف الحمدابي

الله – الوطن – الديمقراطية التجمع الاتحادي – القطاع القانوني بيان حول بطلان …

null
By null
Published September 4, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


الله – الوطن – الديمقراطية

التجمع الاتحادي – القطاع القانوني

بيان

حول بطلان تعيين رئيس المحكمة الدستورية

أصدر رئيس سلطة الأمر الواقع الفريق أول عبد الفتاح البرهان، قرارًا بتعيين الدكتور وهبي محمد مختار رئيسًا للمحكمة الدستورية. وللتاريخ فإن الدكتور وهبي هو نفس الشخص الذي سبق أن عيّنه الرئيس المخلوع عمر حسن أحمد البشير في نوفمبر 2014 خلفًا لرئيس المحكمة السابق عبد الله أحمد عبد الله . منذ تأسيسها لم تكن المحكمة الدستورية في عهد الإنقاذ إلا أداة طيّعة بيد النظام، وظيفتها الأساسية حماية سلطته ومنح الغطاء القانوني لانتهاكاته الجسيمة ضد حقوق الإنسان والتغاضي عن خروقاته المتكررة للدستور. وقد أصدرت هذه المحكمة قرارات تعكس بوضوح ولاءها السياسي، مثل قرارها في نوفمبر 2019 الذي قضى بعدم قانونية اعتقال مساعدي البشير أحمد هارون ونافع علي نافع، ووجّهت سلطات سجن كوبر لإطلاق سراحهما، في تحدٍّ صارخ للعدالة، لولا تدخل النيابة العامة في ذلك الوقت الذي حال دون إتمام تلك الفضيحة.

اليوم يعيد البرهان تعيين ذات الرجل الذي ظل على رأس هذه المحكمة حتى يناير 2020 وكأن شيئًا لم يتغير بعد ثورة ديسمبر المجيدة. هذه الخطوة ليست معزولة بل تأتي ضمن سلسلة من الإجراءات الممنهجة لإعادة تمكين عناصر النظام البائد داخل مؤسسات الدولة، خاصة في الأجهزة العدلية. فقد سبقها عزل النائب العام السابق وتعيين بديل موالٍ، كما صدرت أحكام من المحكمة العليا ألغت قرارات لجنة تفكيك التمكين وأعادت الأموال المنهوبة ومنسوبي النظام البائد إلى مواقعهم.

إن قرار البرهان يفتقر إلى أي سند شرعي أو دستوري، وذلك للأسباب التالية:

(أ) إن السلطة التي استمدها من انقلاب الخامس والعشرين من أكتوبر 2021 سلطة غير مشروعة وباطلة أصلًا، وبالتالي فإن كل ما يصدر عنه من قرارات لا يترتب عليه أثر قانوني.

(ب) الوثيقة الدستورية لسنة 2019، التي يزعم الاستناد إليها، تنص في المادة (12/و) على أن تعيين رئيس وأعضاء المحكمة الدستورية يتم بواسطة مجلس السيادة بعد ترشيح من مجلس القضاء العالي، لا عبر توصية من مفوضية الخدمة القضائية كما فعل البرهان.

(ج) إن قانون المحكمة الدستورية لسنة 2005 يجعل المحكمة تابعة تمامًا لرئيس الجمهورية، حيث يمنحه سلطة تعيين رئيسها وأعضائها وتحديد مخصصاتهم ومنحهم الحصانة أو رفعها بل وحتى عزلهم، وهو ما يتناقض مع أبسط معايير الاستقلال القضائي. فكيف لمحكمة تخضع لرئيس الجمهورية أن تدّعي استقلالًا أو أن تحاكمه عند الضرورة؟

إن أي محكمة تُنشأ في ظل هذا القانون لن تكون سوى ذراع من أذرع السلطة التنفيذية ولن تتمتع بأي قدر من الحياد أو الاستقلالية. ولهذا فإن أي إصلاح حقيقي للمنظومة العدلية لا يمكن أن يتم إلا عبر تفكيك التمكين داخل الأجهزة العدلية وإصدار قوانين جديدة تضمن استقلال القضاء والنيابة والمحكمة الدستورية وبناء مجلس قضاء عالٍ مستقل وفقًا لما ينص عليه قانونه بعيدًا عن الولاء السياسي.

إننا في القطاع القانوني للتجمع الاتحادي نؤكد أن قرار تعيين وهبي محمد مختار رئيسًا للمحكمة الدستورية قرار باطل منعدم الأثر لصدوره من سلطة غير شرعية، ويمثل حلقة جديدة في مسلسل إعادة تمكين النظام البائد داخل مؤسسات العدالة، ويهدف إلى تزييف استقلالية القضاء وتكريس هيمنة السلطة الانقلابية على المنظومة العدلية. ونؤكد كذلك أن إصلاح العدالة في السودان لا يتحقق إلا بإرادة سياسية جادة وإعادة تأسيس المنظومة العدلية على أسس استقلالية ومهنية تضع مصلحة الشعب وسيادة حكم القانون فوق أي اعتبار سياسي .

3 سبتمبر 2025



Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article والي ولاية البحر الأحمر مصطفى محمد نور يؤكد لمواطني محلية حلايب العمل على تذليل …
Next Article حركة العدل والمساواة السودانية امانة اقليم العاصمة القومية *وفد من امانة اقل…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكد عضو في غرفة طوارئ كادقلي لـ«بيم ريبورتس»، الثلاثاء، ارتفاع ضحايا حريق اندلع …
  • حلقة مسبار | المساعدات في غزة.. تحت حماية “الكُفّار”! جماعة أميركية يمينية متطرّ…
  • لقطات من سد ايري مارا اقصي شمال دارفور …
  • تصريح صحفي لوفد التحالف المدني الديمقراطي “صمود” السيد: الصديق الصادق المهدي – ا…
  • – برنامج مخصص لتوعية الشباب والطلاب ضمن #العملية_التعليمية بالتنسيق مع وزارة الت…

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account