By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: #كلمة_الهدف *من الاستقلال إلى الديمقراطية والتغيير* *طريق السودان إلى الوحدة وا…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل

#كلمة_الهدف *من الاستقلال إلى الديمقراطية والتغيير* *طريق السودان إلى الوحدة وا…

null
By null
Published September 4, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn



#كلمة_الهدف

*من الاستقلال إلى الديمقراطية والتغيير*
*طريق السودان إلى الوحدة والحرية والسلام والعدالة*

لأول مرة يجد السودانيون أنفسهم غرباء عن أوطانهم، وهم يستقبلون عيد الاستقلال، فيما مضت ليلة رأس السنة دون ضوضاء أو ألعاب نارية أو الدفء الأسري، كما جرت العادة في الأزمنة السابقة المعافاة، المأهولة بالأمان والطمأنينة، وتجدد التطلعات والأماني.
تجيء ذكرى الاستقلال الثامنة والستون، وتمر دون احتفال يذكر، وقد أصبح غالب أهل السودان موزعين بين الملاجيء ومراكز الإيواء، أو محاصرين وسط نيران الحرب في أسوأ الظروف مطلقا، في المدن التي تحولت إلى ساحات عمليات. ويكاد الاستقلال، نفسه، الذي جاء قبل ما يقارب السبعة عقود، بلا شق أو طق، أن يتبدد بفعل حرب الدمار، التي أشعلها فلول النظام المقبور، مستخدمين الجيش، كما فعلوها في انقلاب يونيو 1989م، وتلقاها الدعم السريع، المتحفز للقتال، من أجل إطفاء شعلة الثورة والعودة للحكم، بعد انسداد الطريق أمام انقلاب الردة في أكتوبر 2021م. وما تضمره هذه الطامة الكبرى، من تدخلات أجنبية، وما تنطوي عليه من تهديد لما تبقى من الكيان الوطني السوداني الذي عبثت الإنقاذ بوحدته وسيادته وتماسكه الاجتماعي، ثمنا للبقاء في السلطة.
وخلافا للإجماع الواسع الذي تحقق عبره الاستقلال، وتجدد عبر أم الانتفاضات الشعبية في ديسمبر 2018م، يعيش السودان، الآن، حالة من التنافر والتنازع والصراعات التناحرية، بفضل الحرب والجنوح المبيت من أطرافها لإدامتها وتوسيع ميادين قتالها، التي تقترب به من الحالة الرواندية عام 1994م. لذلك فإن استدعاء أوسع توافق من مكونات وجماهير الرفض الشعبي للحرب ولدعاة الفتنة الأهلية والجهوية، في هذه المناسبة، لمجابهة تحديات الراهن، وفي مقدمتها الحرب، يصبح ضرورة لازمة للعبور لبر الأمان واحتفاء حقيقي بالاستقلال السياسي لاستكمال آفاقه الوحدوية الديمقراطية المتلازمة بالتنمية الشاملة والعدالة الاجتماعية والسلام المستدام .
وتشكل الجبهة الشعبية العريضة للديمقراطية والتغيير، كمظلة لوحدة قوى الثورة والديموقراطية، في الظرف الحالي، إطارا لا غنى عنه، من أجل تضافر الجهود لإنهاء الحرب، من جهة، ولوضع بلادنا من جديد في مسار الديمقراطية والتغيير، من الجهة الأخرى.
إننا، في حزب البعث العربى الاشتراكي، إذ نحيي جهاد الرعيل الأول، آباء الاستقلال، وننحني إجلالا لتضحياتهم وبطولاتهم، في سبيل نيل الحرية، فإننا نستشعر عظم المسؤولية، الملقاة على عاتقنا، في سبيل صيانة الاستقلال والدفاع عنه وتعزيزه بكل ما يمنحه كامل أبعاده الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وهو ما عبرت عنه انتفاضة ديسمبر الثورية المجيدة، وهي تشق طريقا جديدا للديمقراطية وللتطور والتقدم، بدءاً من الإطاحة بنظام حكم المتأسلمين، وتصفية آثاره في كل المجالات، وإزالة مرتكزاته السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدستورية والايديولوجية، وما خلفته حرب الدمار التي أوقدوا نيرانها، لأجل إعادة بناء السودان من جديد، على قواعد الحرية والعدالة والسلام والتنمية المتوازنة الشاملة والنظام الديمقراطي المستدام.

حزب البعث العربي الاشتراكي

كلمة الهدف
2024/1/1م


Source by حزب البعث العربي الاشتراكي – الأصل

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article والنقابية ولجان المقاومة والكيانات الدينية والأهلية ومحاولة جرها للدخول في هذه ا…
Next Article تكليف أمينة عامة لحزب بناء السودان ضمن عملية استكمال هياكل حزب بناء السودان، وب…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • الجزيرة
  • شايف الناس كلها شابكانا شريف وام كعوك وشريف وام كعوك ما علاقة شريف بي ام كعوك #…
  • ( الكوز ، البلبوسي ، المرياع ) : أوعك تفتكر انت في ( أمن وأمان واستقرار ) لد…
  • القومة لدولة الش……..ر صراخ…..كم يطربنا
  • ضربة معلم والله.. ليه الجماعة مصرين على انو الاسقاط في الفاشر تم بواسطة الامم ا…

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account