[ad_1]
هنالك إفادات ميدانية جديدة تُشكك في الأرقام المعلنة بشأن ضحايا قرية ترسين، وسط تعتيم متعمد على الحقيقة. وهنا يثور التساؤل: هل تحاول حركة عبد الواحد محمد نور، التي تسيطر على جبل مرة، تضليل الرأي العام بخصوص ما جرى في القرية؟ وما هو السيناريو الذي تمهّد له تلك الحركة ضمن المخطط الخارجي الذي يستهدف إقليم دارفور؟
في المقابل، تعيش مدينة الفاشر أزمة إنسانية خانقة، وحصارا تفرضه عليها ميليشيا الجنـ.جويد أدى إلى تجويع الملايين وحرمانهم من أبسط مقومات الحياة، بينما يبدو أن عبد الواحد نور لا يعبأ بهذه الكارثة الإنسانية، منشغلاً بالتنقيب عن الذهب في المنطقة، وفتح المجال لإسـ.رائيل
[ad_2]
Source
هنالك إفادات ميدانية جديدة تُشكك في الأرقام المعلنة بشأن ضحايا قرية ترسين، وسط ت…
Leave a Comment


