[ad_1]

لا وحدة بلا قبول للأخر!
لا جبهة التمرد سليمة.. لا جبهة الدولة سليمة.
الإعلام والممارسات من هنا وهناك ستقودنا إلى واقع يوغسلافيا.
علينا أن ننظر لخبر الانزلاق بعين الاعتبار؛ فقد غابت المعلومة الحقيقية عن الجميع بما فيهم من يدعون أنهم حكامها كحركة عبدالواحد!
[fb_vid id=”1335495791320527″ reel=”1″]
[ad_2]
Source


