By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: #أحمد_عثمان_جبريل #يكتب…. الإعيصر .. يخاطب البرهان من لندن لم يكن تصريح خال…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

#أحمد_عثمان_جبريل #يكتب…. الإعيصر .. يخاطب البرهان من لندن لم يكن تصريح خال…

null
By null
Published September 2, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
#أحمد_عثمان_جبريل

#يكتب….
الإعيصر .. يخاطب البرهان من لندن

لم يكن تصريح خالد الأعيصر فور وصوله إلى لندن مجرد كلمات انفعالية في حشد هتافي لزيادة وتيرة الجماهير الحماسية حينما رفع عقيرته واطلق لحنجرته العنان قائلا: “أنا وُلدت حرًّا وسأموت حرًّا، ولن يستطيع أحد أن يضع لي سقوفات” لقد بدا واضحًا أن الرجل لم يكن يعبر عن حالة شخصية فحسب، بل يفتح النافذة ليلفت النظر إلى صراع لم يعد خفيا داخل أروقة السلطة، عنوانه: من يملك القرار ومن بيده تكبيل حريتي؟

فالأعيصر، الذي شغل منصب وزير الإعلام للمرة الثانية، وجد نفسه فجأة خارج دائرة الضوء الرسمي، بعد أن صدر قرار مباشر من الفريق البرهان بسحب صلاحياته بالتحدث باسم الحكومة السودانية، ما اضطره إلى العودة لصفحاته الشخصية على منصات السوشيال ميديا التي كان يناوش منها العدو والصليح حينما كان متسكعا بين القنوات هنا وهناك، موقّعًا اسمه “بخالد الأعيسر المواطن” .

إن الذين يعرفون طبيعة العلاقة المتوترة بين المكوّن العسكري وبعض الشخصيات المدنية داخل الحكومة، لن يفاجئهم ما حدث.. لكن المختلف هذه المرة أن الأعيسر يبدو انه قرر أن يخرج عن صمته، وفضل رفع صوته معترضا لكن ليس امام البرهان بل امام الجماهير، كما يفعل اصحاب المواقف لا الانتهازيين.. لقد قرر الأعيصر الثورة في وجه البرهان من لندن، و يُعلن موقفه بصوت عالٍ، وبعبارات لا تخلو من رمزية ومرارة.

انفعالات الأعيصر في لندن كانت في أحد وجوهها ردًا شخصيًا على قرار إسكاته، وفي وجهه الآخر، بيانًا سياسيًا ناقدًا لنهج السلطة التي يراها تحاول تقييد حتى من يفترض أنهم شركاء البرهان في إدارة الدولة بكل معاناتها.

لم يذكر الأعيسر إسم البرهان صراحة، لكن دلالات السياق واضحة. فالرجل الذي سحب منه حق التحدث باسم الحكومة، هو نفسه قائد الجيش، ورئيس مجلس السيادة، و”صانع القرار الأول” في المشهد السياسي والعسكري الراهن. وحين يقول الأعيصر إنه لا يقبل سقوفًا، فهو لا يخاطب بيروقراطية وزارة أو مدير هيئة، بل يتحدث إلى القمة مباشرة.. (ويطعن الفيل في ضله)

والسؤال هنا: لماذا انتفض الاعيسر في لندن لا داخل البلاد ؟ وهل قيل له فعلا ان بقاؤه في موقعه مشروط بصمته، وقرر الآن أن( يتفكفك)بعدما زهد في المنصب أم أنه ثار لكرامته. أم أنه شعر أن أيامه باتت معدودة في المنصب، فقرر ان يقول بيدي لا بيد عمر ؟ وإلا كيف نفسر هذه الرسائل الموجهة للبرهان.

بعيدًا عن شخص الأعيصر، تعكس هذه الحادثة ضيق السلطة الحاكمة بالنقد الداخلي، حتى حين يأتي من داخل الطاقم الرسمي.. فالمشكلة لم تكن فقط في ما قاله الوزير، بل في كونه قاله من داخل الجهاز الحكومي نفسه، وهذا ما لا تتسامح معه أنظمة تحكم عبر المركزية الصارمة والهيبة المطلقة.

لكن ما فعله الأعيصر، سواء اتفقت معه أو اختلفت، هو أنه كشف جانبًا مهمًا من الواقع السياسي الراهن: لا صوت فوق صوت المؤسسة، ولا قرار يعلو فوق قرار رأس الدولة.

لا نعلم بعد ما إذا كانت هذه الصرخات التي اخرج بها الأعيصر الهواء الساخن من جوفه هي نهاية مسيرته الرسمية، أم أنها بداية لتحول جديد في موقفه السياسي.. ما نعرفه أن الرجل قال ما أراد قوله، في المكان الذي اختاره، وباللغة التي لا تقبل التأويل..

وفي بلد يعيش منذ سنوات على وقع المفاجآت حيث يتبدل المشهد بين الفينة والفينة الأخرى، قد يكون خالد الأعيصر خرج من الحكومة، لكنه لم يخرج من عالم التصريحات.
إنا لله ياخ..الله غالب.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article منسق القوة المشتركة بولاية الخرطوم يستقبل عضو القيادة والسيطرة بمتحرك الصياد …
Next Article بسم الله الرحمن الرحيم حركة المستقبل للإصلاح و التنمية بيان حول كارثة الإنزلا…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account