By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: كتب إبراهيم عثمان: بيوتنا واستثماراتهم! * الناطق باسم “صمود” جعفر حسن: (يحتفظ ك…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
مزمل ابو القاسم

كتب إبراهيم عثمان: بيوتنا واستثماراتهم! * الناطق باسم “صمود” جعفر حسن: (يحتفظ ك…

null
By null
Published September 2, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
كتب إبراهيم عثمان: بيوتنا واستثماراتهم!

* الناطق باسم “صمود” جعفر حسن: (يحتفظ كل فريق، “نقول دي تاني”، يحتفظ كل فريق بما “حققه” على الأرض، يعني القاعد في شارع الستين يقعد، والقاعد في كرري يقعد، حسب الحتة اللي هو قاعد فيها، “الحققها” على الأرض، دا تم الـ .. دا اللي الناس اتفقوا عليه).
الكذب والتضليل كثير عند المدافعين عن الميليشيا، وتفرضه استحالة الدفاع عنها بحجج ناصعة نظيفة، لكن الكذب عند جعفر حسن فج ولئيم وكاشف:
* “دا اللي الناس اتفقوا عليه”: هذا كان عندما قيل، أي قبل تحرير العاصمة، ولا زال كذباً خالصاً، وليس مجرد عدم دقة في نقل الحقيقة. إذ ليس هناك اتفاق كهذا. والتحدي أمام جعفر، وأمام أتباعه، أن يأتوا بأي اتفاق موقع، يحتوي على هذا البند الذي يسمح للميليشيا بالبقاء في الأحياء السكنية!
* الكلمتان “حققه” و”الحققها”: يقدمان تأكيداً لنظرتهم الإيجابية لاحتلال الميليشيا للأحياء السكنية “كهدف/إنجاز” عسكري مشروع.. وهو ما يتعارض مع القانون الدولي الإنساني، ويتعارض حتى مع الفواصل “الإنسانية” التي تقطع، أحياناً، تسلسل خطابات جعفر ورفاقه في دعم الميليشيا!
* ما “حققته” الميليشيا كان على حساب المواطنين. وهذا الحديث لا ينشغل بهذا، بل بما حققته الميليشيا وبمكافآتها، وبتجويد الكذبة، وتكرارها، وتثبيتها في الأذهان. ويحتاج عدم قراءته كانحياز كامل للميليشيا على حساب المواطنين إلى حالة قطيعية كاملة، أو مشاركة جعفر في ذات الانحياز!
* إذا سار منطق جعفر حتى نهايته، سيكون كل مواطن عاد إلى حيه ومنزله بعد تحريره، بلا تفاوض مع الميليشيا، هو مشارك في الإخلال باتفاق، ومقوض لمساعي السلام، ومتغوِّل على حق من حقوق الميليشيا، ومساهم في إجهاض ما “حققته”!
* “نقول دي تاني”: هذا القول المكرر ليس قول اتفاق موقع، هو قول جعفر نفسه، هو تعبير مباشر عما كانوا يقولونه بكلمات أخرى زئبقية مراوغة. وقد أراد بالكذبة وتكرارها تثبيته، والاحتفاء به “كحق/إنجاز” لا يحتمل التحفظ ولا المراجعة ولا الإلغاء. وكعادته في التضليل اللزج المقزز أوحى بما ملخصه: هذا ليس طلبي، هذا هو ما “اُتُفِق عليه”، ودوري هو فقط التذكير به، وتكرار التذكير لحفظ “الحقوق” ودعم السلام، بينما هو كان يختلق ليسوِّق رغبته الخاصة كاتفاق، وانفراده كإجماع، وغنائمه كطريق أوحد للسلام!
* لم “يحقق” الجيش شيئاً بذات المعنى الذي استخدمه جعفر للكلمة مع الميليشيا. بمعنى لم يتخذ الأحياء والبيوت كغنائم يفاوض بها، بل حمى الوضع الطبيعي حيث يستطيع السكان العيش بسلام. لتظل كرري وغيرها كما هي، لأهلها وسكانها. إذن قامت كذبة جعفر على مساواة الحماية بالاحتلال، والوضع الطبيعي بالوضع الشاذ، والإستقرار بالتشريد، ليتظاهر وكأنه حكم بالقسط وأعطى كل ذي حق حقه، او بالأصح ليزعم أن هذا هو حكم بالقسط الذي قبله الجيش!
* روى الأستاذ محمد سر الختم الجكومي أن جعفر حسن قد حدثه بأن الميليشيا قد احتلت منزله ونهبته، وعندما سأله: لماذا لا تقول هذا في الإعلام؟ أجاب بضحكة! لم يصدر عن جعفر تكذيب لهذه الرواية. فمن الواضح أنه كان يقبل أن يخضع حيه وبيته للمساومة، ولكن من حق الناس أن يتساءلوا: ما الذي جعله يقبل: أهو التعويض السياسي المعلوم أم هناك تعويض مادي معه؟ وماذا كان شعوره عن تحرير منزله: أهو الترحيب ــ كسائر الضحايا ــ بطرد العدو المحتل، أم هو الضيق بخسارة الحليف لما “حققه”؟!
* الغريب في الأمر أنه رغم كثرة أكاذيب الميليشيا، لم تكن من ضمنها كذبة كهذه، إذ لم تدعِ وجود اتفاق يمنحها حق البقاء في الأحياء السكنية، ولم تحتج على عدم التزام الجيش به. حتى بقية رفاق جعفر حسن لم يتجرأوا على كذب مثل هذا، وبهذا الوضوح اللئيم، رغم تعودهم على الدفاع عن الميليشيا بما قالته وما لم تقله!
من يتمسك بما “حققته” الميليشيا، ويكذب ليؤكد الاتفاق على الاحتفاظ به، لا يسعه إلا أن يتحسر على زوال “ما حققته” في الخرطوم والجزيرة وسنار والنيل الأبيض وغيرها. والحقيقة التي لم يغيرها الكذب هي أن الأشرار قد طُرِدوا من معظم البيوت، وأن استثمار اللئام في احتلالها ونهبها لم يثمر إلا الخزي والعار!

إبراهيم عثمان
[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article نجاة شخص واحد من كارثة الانهيار الأرضي في السودان التي أودت بحياة نحو 1000 شخص…..
Next Article عيد ميلاد سعيد, عزمي!
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account