[ad_1]

يتخوف البعض من الحلول التفاوضية ظناً منهم أنها ستقود لتثبيت ركائز أوضاع شائهة لا يمكن التعايش معها، وهو تخوف مفهوم ولكنه يفارق جوهر السعي الحقيقي نحو إحلال السلام الدائم الذي لا يعني بأي حال من الأحوال العودة لماضي مليء بالخطايا ولو كان فيه من خير ٍلما بلغنا حالنا الذي نعيشه الآن، ولا يعني كذلك التعايش مع الحاضر البغيض الذي نرزح تحت وطأته اليوم.
م.خالد عمر يوسف @KHOYousif نائب رئيس الحزب والقيادي في التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة “صمود”
10 مايو 2025م
[ad_2]
Source by حزب المؤتمر السوداني


