[ad_1]
علي المجتمع الدولي وخاصة الدول التي تعتقد أنها دربت فئةً صغيرة من الشعب لتكون هي بديلاً وامتداداً للإنقاذ التي خدمت المجتمع الدولي اكثر من السودان ، انصح بالمتابعة ما لحق بزوار باريس وعليهم ان يتخيلوا كيف سيكون الحال إذا جاء هؤلاء في داخل السودان ؟ او إذا مشي احدهم في شارع من شوارع العاصمة المثلثة او مدني او الجنينة ؟؟؟ طبعا من يقرأ من ((اولئك ))لهذه الصفحة أكيد يقول ثلاث كلمات للتسويف، أولها فلول ‘ ثانيها جيش الكيزان واخرها حكومة بورتسودان . لنبدأ واحدة تلو آخري . اولا الفلول :- الذين اعرف من الفلول الآن يصطفون في الدعم السريع وفي تقدم رغم اني لا احمل اي عقدة في اتجاههم إلا تاريخهم ، اما جيش الكيزان ، للأسف بعد ان اعتدي أصحابي في الحرية التعيير المجلس المركزي علي الموسسات لم تبق سوي هذه المؤسسة التي ينعتونها ، فلذا يتطلب الحفاظ عليها حتي نصل لبيئة صالحة التي تؤهلنا لاصلاحها . ذلك لنجد ما تبقي من الدولة وكل يعلم أن كلمة إصلاح المؤسسات الأمنية والمدنية هي من أدبياتنا . أخيراً :- العبارة الجديدة التي أنتجتها معامل (….) ، وهي حكومة بورتسودان ، نعم إنها بورتسودان . (ضع خطين تحت كلمة السودان )، الحمدلله إنها ليست حكومة روبنسون كروز ، طالما هي السودان ، من حق السودان ان يضع حكومته في اي مدينة من مدنها .
[ad_2]
Source by Mini Minawi | مني اركو مناوي
علي المجتمع الدولي وخاصة الدول التي تعتقد أنها دربت فئةً صغيرة من الشعب لتكون هي…
Leave a Comment


