[ad_1]
شاهدت برنامج عِمران لسوار الذهب بالصدفة. أرسل لي صديق على واتساب رسالة مفادها أن هناك شبهًا بيني وبين مقدم البرنامج.
بعدها، انهالت عليَّ الرسائل التي تتحدث عن نفس الموضوع.
تشجعت وشاهدت حلقة من عِمران. هذا البرنامج، رغم أهميته التوثيقية، إلا أنه مؤلم ومؤذٍ.
اتخذت قرارًا بعدم متابعته، لأن “الفينا مكفّينا”.
#وهكذا
[ad_2]
Source by عبدالرحمن عمسيب


