By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: كتبت أ. #رشا_عوض : السلاح الكيميائي امر يخصنا جدا كمواطنين! يجب ان تدرج على او…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

كتبت أ. #رشا_عوض : السلاح الكيميائي امر يخصنا جدا كمواطنين! يجب ان تدرج على او…

null
By null
Published September 1, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


كتبت أ. #رشا_عوض : السلاح الكيميائي امر يخصنا جدا كمواطنين!

يجب ان تدرج على اولويات المجتمع المدني السوداني قضية استخدام السلاح الكيميائي في هذه الحرب ، انها قضية حياة او موت لاجيال حاضرة واخرى قادمة، اولا من حقنا ان نعلم: هل استخدم هذا السلاح فعلا؟ قرائن احوال كثيرة اكدت ذلك وجهات دولية رجحت ذلك والجيش يرفض اجراء تحقيق دولي مهني مستقل يكشف ما جرى بصورة علمية لا لبس فيها، ثانيا من حقنا ان نعلم ماهو نوع السلاح الذي استخدم؟ وما هي اضراره وماهي المناطق التي استخدم فيها، ثالثا ما هي الطريقة العلمية للتخلص من الاثار الضارة بصحة المواطنين من هذا السلاح الفتاك وما هي الخبرات العلمية المطلوبة وماهي تكلفة ذلك ماديا ؟
حتى المؤيدين للجيش يجب ان لا يتعاملوا مع هذه القضية كهجوم سياسي على الجيش وان واجبهم هو الانكار والدفاع المستميت والهجوم بطريقة غوغائية على كل من يثير هذه القضية ، هذه قضية حياة او موت للمواطنين في بلد منكوب ونظامه الصحي منهار ، تسييس هذا النوع من القضايا جريمة ودليل استخفاف بحياة الناس وكأنها في حد ذاتها لا تعني شيئا.
يوما بعد يوم يتأكد لنا حاجة البلاد لجماعات ضغط فاعلة ومؤثرة وقادرة على جمع المعلومات بشكل احترافي ودقيق تلعب دور ” محامي المواطن” ضد الانتهاكات الكبرى في حقه ولا سيما تلك التي تهدد حياته، وهذا لا يقتصر على قضية السلاح الكيميائي ، فالمواطن السوداني يستهلك مياه ملوثة فالسودان من ادنى الدول درجة في توفير الماء الصالح للشرب ، ومن اكثر الدول عدوانا على البيئة الطبيعية وتلويث التربة بمخلفات التعدين ، اما المدن والحواضر المكتظة بالعمارات واهلها مسرورون بما يسمونه نهضة عمرانية فهم غافلون ! لان المدن تتوسع في بناء العمارات في غياب تام لشبكات الصرف الصحي! مما يعني ان هذه العمارات اكبر ملوث للمياه الجوفية عبر نظام ” السايفونات” التي تضخ المياه القذرة الى آلاف الآبار المحفور داخل المنازل! وهذه كانت احد المشاكل التي يناقشها المهتمون بالبيئة قبل الحرب ، اما بعد الحرب فاستجدت مشكلة التخلص من الجثث برميها داخل هذه الابار!! ومن قضايا التلوث والعدوان على صحة المواطن التي كنا نناقشها قبل الحرب مواقع المصانع في قلب الاحياء السكنية لزيادة ارباح اصحابها عبر تخفيض تكلفة نقل العمال والمواد الخام وتكلفة التوزيع على حساب معاناة السكان من الاضرار الصحية المترتبة على استنشاق مخلفات هذه المصانع! فهل بعد هذه الحرب ستتم اعادة بناء وتشغيل المصانع في ذات الاماكن؟ رأيت مشهدا لتهليل وتكبير امام احد هذه المصانع وحشد من المواطنين الفرحين باقتراب تشغيل المصنع الذي يتوسط مساكنهم! بدلا من انتهاز الفرصة والمطالبة بنقله بعيدا عنهم! انها ذات حشود الفرح المصنوع بالعودة الى مدن ملوثة بالجثث المتحللة وبالمواد المتفجرة ، ومنازل منهوبة ومشوهة مدفونة بالغبار واحيانا مدمرة كليا او جزئيا والطامة الكبرى هي كارثة السلاح الكيميائي التي وضعت في سياق الصراع السياسي بين طرفي الحرب !! وعي المواطنين بحقوقهم يجب ان ينقل هذه القضية وغيرها الى ميدانها الطبيعي! ميدان حقوق المواطن في ان يعلم حقيقة ما جرى في مكان سكنه ومشروعية مطالبته بالحماية من اثار ما جرى!
ولكن ماذا نفعل مع العصابات المتخصصة في توفير ” ضنب ككو” لكل مواطن! يمسك به ويتقافز في حلبة رقصة الغفلة الجماعية ثم يتقدم باسمى ايات الشكر والعرفان للذين اشعلوا الحرب التي ارعبته وافقرته واخرجته ذليلا من بيته !! يشكرهم على ماذا؟ على العودة الى بيته المسروق المنهوب بالكامل! واحيانا الى انقاض بيته الذي تدمر ! والى مدينته الغارقة في القاذورات والظلام والعطش حيث لا ماء ولا كهرباء!! والغارقة في الاوبئة الفتاكة وشبح التلوث الكيميائي المتربص بمن لم يولدوا بعد من السودانيين!



Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article رَحِمَ اللهُ اللغةَ العربيةَ
Next Article استخبارات قاعدة قي السهلة ومخابرات مغيبة عمداً
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • الحفيان وحكومة الأمل… كفاءات في مواجهة الحفّارين يوسف عمارة أبوسن 24 سبتمبر…
  • #علي_دينار منع علي دينار الجنجويد الأباء من التجوال في مدن دارفور وأصدر مراسيم…
  • عودة 100 ألف سوداني من مصر إلى #السودان ضمن قطار العودة الطوعية #رقمي #الجزيرة_ا…
  • الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: المأساة الإنسانية في السودان هي الأكثر فداحة وخط…
  • لليوم السابع على التوالي.. مليشيا الدعم السريع تواصل هجماتها العنيفة على قرى ال…

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account