[ad_1]

التحدي الأكبر والأصعب الذي يواجه الأطراف الدولية والإقليمية المنخرطة سلباً أو إيجاباً في الأزمة السودانية هو الكيفية التي سيتم فيها رسم العلاقات الثنائية بين سودان ما بعد الحرب وتلك الأطراف كلاً على حده، والألية التي ستعتمدها #الخرطوم لتنفيذ ذلك مع الأخذ بالإعتبار تأثير المكون الشعبي السوداني في القرار السياسي والذي سيتضاعف دوره في سودان #المستقبل ، بعد أن فرض ذلك المكون نفسه كواحد من أهم أسباب إستعادة وثبات الدولة، لدوره في تعزيز دور #المقاومة_الشعبية_المسلحة في حصد روؤس قادة مليشيا #الدعم_السريع وأتباعهم، ويبقى السؤال هنا هل أدركت الأطراف الدولية والإقليمية مستوى الفكر الجمعي السوداني الذي صقلته تجربة الحرب وأعادت بلورة رؤيته لسودان المستقبل؟
#السودان #افريقيا #تشاد #جيش_واحد_شعب_واحد #الجيش_السوداني #امدرمان #الضعين #مصفاة_الجيلي #البحر_الأحمر #البحث_العلمي #موريتانيا #مقالات #الكويت #أمينة_العريمي #الدعم_السريع_مليشيا_ارهابية #دارفور #بورتسودان #اليمن #باب_المندب #السعودية #منبر_جدة #الإمارات #الامارات_اليوم #قطر #الخليج_العربي #الجزائر #المغرب #ليبيا
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi
التحدي الأكبر والأصعب الذي يواجه الأطراف الدولية والإقليمية المنخرطة سلباً أو إي…
Leave a Comment


