By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: نحن نعيش الآن في زمان لي عنق الحقائق حد الكسر دون أن يرمش لمخترعي أحاجي التلفيق …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

نحن نعيش الآن في زمان لي عنق الحقائق حد الكسر دون أن يرمش لمخترعي أحاجي التلفيق …

null
By null
Published September 1, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
نحن نعيش الآن في زمان لي عنق الحقائق حد الكسر دون أن يرمش لمخترعي أحاجي التلفيق هذه جفن. نعيش في وقت يغرس فيه القاتل سكيناً في قلب الأعزل، ومن ثم يسير في جنازته مشيعاً القتيل باللعنات، ومن خلفه يهتف الهتيفة ضد وحشية المقتول، ويواسون السفاح الذي يذرف دموع التماسيح.

أحد أكبر أكاذيب هذه الحرب هي أحجية أن الحركة الإسلامية السودانية هي ضحية إقصاء جهات ما لها، والحقيقة إن إسلامويي السودان هم الجماعة الإسلاموية الوحيدة في المنطقة التي لم تتعرض للقمع في بلدها بل على العكس تماماً، هي الجماعة التي قَمَعت الغير بالحديد والنار، مرتكبة كل الموبقات والجرائم التي بدأتها بدق مسمار في رأس طبيب، واستمرأتها بالإبادة الجماعية في الجنوب ودارفور، وانتهت باغتيال معلم في بيوت الاشباح بوسيلة تعف النفس عن ذكرها.

فلنرى في عجالة مسار هذه الحركة، وكيف استقبلها المجتمع والدولة في السودان باللطف والاحتواء، فكافأته على ذلك بمسيرة طويلة من الدماء والعنف الذي لا يحده حدود.

1- في العام 1977 صالحت الحركة نظام السفاح نميري ودخلت الاتحاد الاشتراكي، وتقلدت المواقع في سلطة مايو الانقلابية وكانت العقل المدبر لاغتيال خصومها السياسيين مثل أ. محمود محمد طه الذي أعدم جوراً، ولم تفارق السلطة الا قبل الانتفاضة بأشهر قليلة، وحين سقط الدكتاتور لم تحاسب الحركة بل فُتح لها المجال فكانت ثالث انتخابات العام 1986 التي هندستها عبر عناصرها في المجلس العسكري والحكومة الإنتقالية.

2- خلال الديمقراطية كانت الجبهة الاسلامية شريكاً في الحكومة، تقلدت المواقع ودخلت وزارات وخرجت من أخرى، ولم تقصى أو تحل كما فُعِل من قبل بالحزب الشيوعي في الستينيات، وحين لاح برق السلام عبر اتفاقية الميرغني – قرنق في العام 1988، سلام دون تقسيم ودون إطالة لأمد الحرب، نفذت انقلابها المشؤوم وادعت بأن الحسم العسكري قادم وقريب، فكان حصاد ذلك 16 عاماً أخرى من الحروب انتهت بتقسيم السودان لبلدين وتحويله لدولة منبوذة بصورة لم يشهدها من قبل.

3- عقب استقلال جنوب السودان وفي عز الأزمة التي ضربت البلاد، وعوضاً عن حفظ السلام في المنطقتين، هاجمت قوات نظام الحركة الإسلامية كادوقلي، ومن ثم الدمازين لتبدأ الحرب مرة أخرى في السودان الشمالي، وكانت من قبل قد نقضت اتفاق ابوجا، لتعود دوامة القتال تعصف بالبلاد دون رحمة، ورفض نظام المؤتمر الوطني في كافة جولات التفاوض مجرد وصول الغذاء لأهل المناطق المنكوبة بالحرب، ناهيك عن وقف قصف الانتنوف العشوائي الذي أهلك الحرث والنسل.

4- حين اخترع النظام مسرحية الحوار الوطني في العام 2014 وشارك فيه حزب الأمة القومي، كان جزاء ذلك أن اعتقل النظام الراحل الإمام الصادق المهدي، نسبة لتصريحاته ضد الدعم السريع، الذي تدعي الحركة الإسلامية اليوم “موقفاً صفرياً” منه، والحقيقة هي أنها من خلق ظاهرة الجيوش الموازية والجماعات المسلحة داخل جهاز الدولة وخارجها، تُقربها اذا ما كانت أدوات لها في القمع، وتدعي موقفاً مضاداً لها إن خرجت عن طوعها.

5- لما ثار الشعب وخرج بالملايين في ثورة شعبية لفظت نظام الانقاذ البائد، حركت هذه الجماعة عناصرها داخل المؤسسات الأمنية والعسكرية التي ظلت تخترقها لسنوات طوال -بشهادة قياداتها الموثقة والتي لا يمكن انكارها- واستخدمتها في خنق الحكومة الانتقال عبر إثارة الأزمات لإفشالها، ولما خاب مسعاهم وظل الانتقال يتقدم من نجاح لنجاح، نفذوا الانقلاب صحبة قيادتي القوات المسلحة والدعم السريع، وحين أبطل الشعب بهبته العظيمة الانقلاب، اشعلوا حرباً ضروساً وجهت نيرانها لصدور المدنيين في عقاب جماعي للثورة التي خرجت ضدهم. فسعوا لمحو كل شيء متعلق بها حتى رسوماتها في الجدران، واعادوا مرة أخرى ضوضاء أول التسعينات في فيلم معاد ومشروخ، واستخدموا ذات الوجود في الأجهزة الأمنية والعسكرية لقطع كل طريق لإطفاء نار الحرب بشهادة قياداتهم، كيف لا وهي الحرب التي اعادت لهم البريق كما قال أحدهم.

فهل فعلاً بعد كل هذا يحق لأحد أن يدعي بأن الحركة الإسلامية ضحية “للإقصاء”؟! أم أن الحقيقة هي أن مشروع الإقصاء الأعظم في السودان قد تجلى في هيئة منظومة إرهابية تسمى المؤتمر الوطني/الحركة الإسلامية، وإن هذا المشروع الإقصائي معزول شعبياً وضعيف، لا قوة له سوى اختطافه لبعض من سلاح الدولة عبر اختراقه للمؤسسة الأمنية والعسكرية، وإنه لا يقبل سوى لغة الهيمنة الكاملة بدليل مساره منذ النشأة حتى الآن،

وعليه فإن السؤال الحقيقي هنا:

هل يمكن بلوغ السلام والحرية دون مواجهة مشروع الإقصاء الوحشي هذا، وهو المشروع الذي لم يؤمن بالحوار مطلقاً ولم يرد بالبلاد سلاماً ولم يظهر للحظة قولاً أو فعلاً أي تراجع عن هذا المسار؟

الحقيقة هي أنه بعد كل هذه العقود من التجارب الأليمة فإن مشروع الحركة الإسلامية لم يترك لأي شخص يريد انعتاق البلاد من دوامة العنف والاستبداد سوى خيار المقاومة والمواجهة، والتي تؤمن القوى المدنية بأن السلمية هي طريقها الأسلم والأقوم والذي انتصر من قبل في ديسمبر على الشمولية، وسينتصر لا محالة مرة أخرى على الحرب.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article عضو مجلس السيادة د. سلمى عبد الجبار تطّلع على أداء وزارة التنمية العمرانية والنق…
Next Article عضو مجلس السيادة الفريق إبراهيم جابر يشيد بالجهود المبذولة لتشغيل مستشفي سوبا ال…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account