By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: هذا أو الطوفان العظيم…!! بقلم: محمد عبد الرحمن الناير (بوتشر) كمواطن سودا…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حركة جيش تحرير السودان

هذا أو الطوفان العظيم…!! بقلم: محمد عبد الرحمن الناير (بوتشر) كمواطن سودا…

null
By null
Published September 1, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
🌐هذا أو الطوفان العظيم…!! https://slma.net/?p=17793

بقلم: محمد عبد الرحمن الناير (بوتشر)

كمواطن سوداني أتابع بقلق مجريات الأحداث التي تجري في وطننا السودان ، لا سيما المتغيرات في الساحة السياسية والعسكرية والإجتماعية التي خلفتها حرب 15 أبريل 2023م ، شئنا أم أبينا قد أصبحت أمراً واقعاً، والتعامل مع هكذا واقع يتطلب وعياً كافياً، وإدراكاً لخطورة الحالة التي وصلت إليها الدولة السودانية.

كانت هنالك فرصة لتوقيع إتفاق بعد إندلاع الحرب في أيامها وشهورها الأولى ، سواء عبر منبر جدة بالمملكة العربية السعودية، جهود الإيقاد ودول الجوار، إتفاق المنامة، مؤتمر سويسرا ، وغيرها من الجهود المحلية والإقليمية والدولية ، لكن العقلية الصفوية والإسلاميين الراديكاليين قد إختاروا طريق الحرب والموت رافعين شعار (بل بس) ولا يعرفون ثم ماذا بعد البل؟!.

لابد من السعي الجاد لإيقاف هذه الحرب مهما كانت كلفتها السياسية، ولابد من تقديم تنازلات من كافة الأطراف ، وأن تقوم القوى السياسية والمدنية والشعبية والدينية بواجبها نحو بلادها وشعوبها ، وتكوين أكبر جبهة وطنية لإيقاف وإنهاء الحرب، كونهم جهة الإختصاص وأصحاب الشأن ومصدر الشرعية ، وأن تجعل من أهداف وشعارات ثورة ديسمبر المجيدة دليلاً وهادياً، ومن ثم إجراء حوار سوداني سوداني لمخاطبة جذور الأزمة الوطنية، والتوافق على شكل الدولة التي نتطلع إليها.

إن التوصل إلى سلام عادل وشامل ومستدام يحتاج إلى شجاعة وتقديم مصلحة السودان على كافة المصالح الشخصية والحزبية ، والتحلي بروح المسؤولية الوطنية والأخلاقية ، حتى لا تخرج الأمور عن السيطرة وتزداد الأوضاع تعقيداً أكثر مما نشاهده الآن، فالحلول الأمنية والعسكرية والتسويات الجزئية قد أثبتت فشلها منذ عام 1955م، ففي كل الحروب السودانية لم يحقق أي طرف إنتصاراً حاسماً على الطرف الآخر ويفرض شروطه، فإن الدولة السودانية بشكلها الصفوي والإستعماري القديم لا يمكن أن تستمر، سواء بالحرب أو بغيرها ، لذا لابد من الإزعان لشروط التغيير بدلاً عن تجريب المجرب.

إن السودان بعد حرب 15 أبريل لن يكون كما قبلها، سياسياً وإجتماعياً وربما جغرافياً، فقد حان الأوان كي نفكر في بناء المستقبل المشترك وتأسيس وطن وفق عقد إجتماعي جديد ، ونجاوب على الأسئلة الصعبة التي كانت سبباً في الحروب وعدم الإستقرار السياسي وتقسيم البلاد.

إن نجم المشاريع الأحادية وفرض الدين والهوية قد أفل ، ولابد من القبول بمبدأ سودان علماني ديمقراطي فدرالي ليبرالي موحد ، تكون فيه المواطنة هي الأساس الأوحد لنيل الحقوق وأداء الواجبات، وإعادة هيكلة جميع مؤسسات الدولة وفق أسس جديدة ، وبناء جيش قومي واحد بعقيدة جديدة، كشرط لازم لإيقاف الحروب وعدم الإنزلاق نحو التقسيم الجغرافي بعد التقسيم الإجتماعي الذي بات أمراً واقعاً.

إن شعبنا العظيم يستحق حاضر ومستقبل أفضل ، كي يرتاح من لظي الحروب والتشرد والمعاناة لعقود من الزمان ، ويتفرغ لعملية بناء وتعمير ما دمرته الحروب، ومعالجة إفرازاتها وجراحاتها ، ومداواة الوجدان الوطني المهتريء.

آن الأوان أن نفتح جميع الملفات والمسكوت عنه، المتعلقة بالتهميش السياسي والإقتصادي والإجتماعي والديني وسيطرة وكلاء الإستعمار ، وفتح ملفات الجرائم والإنتهاكات منذ مجزرة توريت ، عنبر جودة ، الجزيرة أبا، ود نوباوي ، قطار الضعين ، الجرائم والإنتهاكات التي وقعت بجنوب السودان، جبال النوبة، النيل الأزرق ، شرق السودان، دارفور ، مناطق المناصير ، الإنقلابات العسكرية ،تكوين وتسليح المليشيات القبلية والجهوية ، طمر أقدم حضارة جنوب الصحراء بسبب قيام السد العالي، التفريط وبيع مناطق سودانية والتنازل عنها من وراء ظهر الشعب، الفساد السياسي ونهب ثروات الوطن، قضايا الأرض والحواكير، قضايا المواطنة والجنسية والجرائم والإنتهاكات التي حدثت الحرب الحالية من جميع الأطراف المتحاربة بكل مناطق السودان، ولابد من إقرار مبدأ المساءلة والمحاسبة عن كافة الجرائم والإنتهاكات عبر التاريخ ، ومحاكمة جميع المتورطين عبر المحاكم الدولية والوطنية بعد إصلاحها والقوانين ، وضمان عدم الإفلات من العقاب حتى يكونوا عبرة لكل من يفكر في إرتكاب مثل هذه الفظائع والموبقات.

الفاتح من سبتمبر 2025م

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article عيد ميلاد سعيد، ‏عزمي‏! ‏‏‏‏‏‏
Next Article عضو مجلس السيادة د. سلمى عبد الجبار تطّلع على أداء وزارة التنمية العمرانية والنق…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account