By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: الثغرة كانت.. ولا تزال قائمة عثمان ميرغني من الحكمة أن يبدأ الانفتاح الخارجي …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
عثمان ميرغني

الثغرة كانت.. ولا تزال قائمة عثمان ميرغني من الحكمة أن يبدأ الانفتاح الخارجي …

null
By null
Published September 1, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
الثغرة كانت.. ولا تزال قائمة

عثمان ميرغني

من الحكمة أن يبدأ الانفتاح الخارجي بمباحثات مباشرة مع دولة الإمارات العربية المتحدة، فهي دولة ذات تأثير إقليمي ودولي، والعداء معها يعقّد التعامل والشراكات مع دول العالم، حتى الصديقة منها.

ظهرت فكرة “حكومة المنفى” لأول مرة في منتصف العام الماضي 2024، حيث رددتها قوى سياسية منضوية تحت مظلة “تقدم”، واصفة الحكومة الشرعية بـ”حكومة الأمر الواقع” أو “حكومة بورتسودان”. ساهم الوضع الداخلي في السودان في انتشار هذه الفكرة وتأججها، حيث اختفت مؤسسات الدولة لصالح سلطة محدودة تضم عدداً قليلاً من أعضاء مجلس السيادة. غاب رئيس الوزراء، ولم يبقَ من الوزراء سوى مجموعة اتفاق جوبا، كما اختفت المؤسسة الدبلوماسية بعد غياب جسدي لوزير الخارجية لأشهر، تلاه انحسار وظيفي. اختفت مؤسسات العدالة أيضاً، مما سهل منازعة الشرعية والطمع في الحصول على اعتراف إقليمي ودولي.

تطورت الفكرة لاحقاً من “حكومة منفى” إلى “حكومة موازية”، كما أُطلق عليها. ومع إغراء الفراغ الدستوري والمؤسسي والعزلة الدولية التي يعاني منها السودان، حققت الفكرة قفزة ثالثة بالتوقيع على ميثاق تحالف “تأسيس” في نيروبي، ثم إعلان ما سُمي بـ”حكومة السلام” قبل أشهر في مدينة نيالا، وأخيراً أداء القسم قبل يومين، وعقد أول اجتماع للمجلس الرئاسي لحكومة “تأسيس” أمس.

هناك علاقة طردية بين طول أمد الحرب وتحولات أطوارها السياسية. بدأت هذه التحولات منذ اليوم الأول في 15 أبريل 2023 بحديث عن القبض على قائد الجيش، ثم بعد تعذر ذلك، رُفعت رايات تطالب بالديمقراطية بعد وأد الاتفاق الإطاري والحكومة الانتقالية. لاحقاً، تحولت الرايات إلى ثورة ضد “دولة 56” دون تحديد واضح لأوصاف هذه الدولة المؤودة، ثم انتقلت إلى جدلية الهامش والمركز.

مع توالي الإدانات الدولية للانتهاكات الواسعة وجرائم الحرب والتطهير العرقي، انهارت كل هذه الشعارات ولم يتمكن أحد من إعادة الحياة إليها. هنا برزت فكرة الحكومة بتحوراتها الثلاثة.

لأكثر من عام، سيطر الدعم السريع على الخرطوم بمقارها الرئاسية والوزارية وحتى البرلمان، لكنه لم ينجح في تشكيل حكومة، كما كانت تفعل الانقلابات الناجحة والفاشلة في السودان، التي كانت تكتفي بالسيطرة على مبنى الإذاعة والتلفزيون ثم القصر الجمهوري، ليُذاع “البيان رقم واحد” ويستلم الانقلابيون مفتاح البلاد.
الآن، بعد أن استعاد الجيش ولايات الوسط ويتأهب للقفزة النهائية لاستعادة إقليم دارفور، تحاول قوى سياسية، ممتطية ظهر دبابة الدعم السريع، السيطرة على السلطة من “نيالا”. جنين ميت في رحم أمه!
مع ذلك، تبقى الثغرة قائمة في الحكومة الشرعية، التي تتحرك ببطء شديد وتتأخر كثيراً في تصميم سياسة خارجية فاعلة والانفتاح على المجتمع الدولي وإقامة شراكات متعددة الأطراف. العالم يبحث عن المصالح المشتركة، والسودان في وضع مثالي لجذب الاستثمارات وتعزيز المصالح الاقتصادية مع الدول المؤثرة إقليمياً ودولياً.

من الحكمة أن يبدأ الانفتاح الخارجي بمباحثات مباشرة مع دولة الإمارات العربية المتحدة، فهي دولة ذات تأثير إقليمي ودولي، والعداء معها يعقّد التعامل والشراكات مع دول العالم، حتى الصديقة منها.

#حديث_المدينة الإثنين 1 سبتمبر 2025

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article \u0633\u064a\u0644\u0627\u064b \u0645\u0646 \u0627\u0644\u062a\u0647\u0627\u0646…
Next Article دي دعوة عامة لكل المتطاولين والمتطاولات أي زول مهما كانت مكانته وصفته ، بيفت…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account