By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: عودة الإسلاميين من الباب الكبير: قراءة سايكولوجية في تناقض سلوك البرهان مع أقوال…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

عودة الإسلاميين من الباب الكبير: قراءة سايكولوجية في تناقض سلوك البرهان مع أقوال…

null
By null
Published August 31, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
عودة الإسلاميين من الباب الكبير: قراءة سايكولوجية في تناقض سلوك البرهان مع أقواله!

بقلم : #غزالي_آدم_موسى

في أكثر من خطاب علني، يكرّر السيد عبد الفتاح البرهان عبارته الشهيرة: «أين هم الإسلاميون؟ لا يوجد إسلاميون»، في مواجهة اتهامات خصومه بأنه يهيئ المسرح لعودتهم إلى مفاصل الدولة. غير أن الوقائع العملية تكشف عن مسار مختلف؛ فتعيين وهبي مختار رئيسًا للمحكمة الدستورية بدا لكثيرين مثالًا صارخًا على ما يمكن تسميته بـ إعادة تدوير نفايات الإسلاميين في مواقع حساسة كان يُفترض أن تُعاد صياغتها على أسس أكثر استقلالًا ونزاهة.

لفهم هذا التناقض، لا يكفي التفسير السياسي المباشر، بل من المفيد استدعاء أدوات علم النفس السياسي. فالتناقض بين القول والفعل ليس زلة عرضية، بل إستراتيجية متكررة يمكن قراءتها عبر مفاهيم مثل “التنافر المعرفي” و”إدارة الانطباع” و”الغموض الاستراتيجي”. البرهان، في خطابه، ينفي عودة الإسلاميين ليطمئن الداخل والخارج، بينما أفعاله تسعى لضمان استمرار شبكة الولاء التي ترتكز على البيروقراطية القديمة ومفاصل الدولة العميقة.

ولعل السؤال المركزي هنا: لماذا المحكمة الدستورية تحديدًا؟
القضاء الدستوري هو البوابة الحقيقية لتعريف الشرعية؛ من يفسّر حدود السلطة، يحدد قواعد اللعبة. وتعيين شخصية مثار جدل سياسي على رأس هذه المؤسسة يمنح القيادة ثلاث فوائد مباشرة: أولًا، تأمين الملعب القانوني عبر ضمان أن الطعون والمساءلات المستقبلية تمر برأس مؤسسي مضمون الولاء. ثانيًا، إرسال إشارة ولاء للنواة الصلبة في الدولة العميقة بأن قنواتها ما تزال مفتوحة. وثالثًا، اختبار الشارع بقياس سقف المقاومة المجتمعية: إذا مرّ التعيين بلا كلفة، يمكن رفع الجرعة لاحقًا.

لكن هذا التناقض يحتاج إلى خطاب يوازيه ويخفي آثاره. هنا يظهر ما يمكن تسميته بـ آليات بناء الخطاب النافي. أولها، تفكيك الخصم إلى فزاعة لفظية: تحويل الإسلاميين إلى شبح بلا عنوان محدد، بحيث كلما طالبت قوى الداخل أو الخارج بالتطهير، جاء الرد الساخر: «أين هم الكيزان؟ دلّونا عليهم». هكذا يُنقل عبء الإثبات من صاحب القرار إلى خصومه. ثانيها، تصوير التعيينات كقرارات تقنية لا سياسية: توصيفها باعتبارها ترتيبات إدارية روتينية، لخفض إدراك الجمهور لكلفتها السياسية الحقيقية.

بهذا المعنى، فإن التناقض بين أقوال البرهان وأفعاله ليس مجرد ازدواجية شخصية، بل هو نهج سلطة لا ترى في الدولة سوى أداة لإعادة تدوير الماضي، وتعتقد أن المجتمع يمكن خداعه بالإنكار المتكرر. غير أن الحقيقة التي يتجاهلها هذا النهج أن فقدان الثقة لا يُدار بالخطابات، وأن الاستقرار لا يُبنى على إعادة تدوير نفايات مرحلة لفظها الناس.

إن ما يفعله البرهان اليوم يشبه إدارة مسرح للعرائس: الكلمات تتحرك في اتجاه، بينما الأفعال تشد الخيوط في اتجاه آخر. والجمهور يُطلب منه أن يصدّق العرض المكرر: «لا وجود للإسلاميين». لكن ما يراه الناس خلف الكواليس أوضح بكثير من المسرحية الرديئة. في النهاية، لا يمكن بيع الوهم على أنه واقع إلا لفترة قصيرة؛ ثم ينكشف المخرج والممثلون معًا. وكل قرار يُدخل شخصيات الماضي عبر الباب الخلفي، ليس سوى خطوة إضافية نحو سقوط وهم الشرعية من خشبة هذا المسرح.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article الفاشر… جوع ومجازر وأوضاع لا تطاق تقرير – شذى الشيخ .الميدان 4356،، الاحد 24…
Next Article – تنسيقية لجان مقاومة الحاج يوسف – تنسيقية لجان مقاومة امدرمان جنوب – مركزية لجا…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account