[ad_1]
ترك جسر جبل أولياء مفتوحًا، فسمح للمليشيا والصيد الثمين بالمغادرة، سواء كان ذلك الصيد الثمين ابن حمدان، أو شقيقه عادل، أو حمدان نفسه.
في يومٍ ما، قد يعرف الناس حقيقة ما جرى في وسط الخرطوم.
كان بإمكان الجيش القضاء على الجنجويد عن آخرهم، كان بإمكانه تطويقهم بإحكام، تطويقًا صغيرًا في محيط الخرطوم، وآخر أكبر عند جسر جبل أولياء، لكن ذلك لم يحدث.
ربما في يومٍ ما… ربما في يومٍ ما… سنعرف بالضبط ما الذي وقع وسط الخرطوم.
#وهكذا
[ad_2]
Source by عبدالرحمن عمسيب


