By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: بين وهم السلام وحقيقة الميليشيا بقلم:لام دينق نوت شول إنّ الخطابات السياسية، …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
دينق نوت شول

بين وهم السلام وحقيقة الميليشيا بقلم:لام دينق نوت شول إنّ الخطابات السياسية، …

null
By null
Published August 30, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
بين وهم السلام وحقيقة الميليشيا

بقلم:لام دينق نوت شول

إنّ الخطابات السياسية، وإن زخرفها أصحابها بزينة الألفاظ، لا تُقاس بجمال العبارة ولا بترتيل الشعارات، بل بصدق المضمون، واتساق الفعل مع القول، وإخلاص المتحدث لقضية وطنه وشعبه. وإذا أخذنا خطاب قائد ميليشيا الجنجويد الأخير، الذي قدّم نفسه فيه رئيساً لما سمّاه “المجلس الرئاسي”، فإننا أمام نصّ تتجلّى فيه المفارقة الكبرى بين ادّعاء السلام وممارسة الحرب، وبين ادّعاء الشرعية وواقع الاغتصاب السياسي، وبين استدعاء التاريخ وتزويره.
🥴🥴
لقد بنى الرجل خطابه على كلمة “السلام”، يكرّرها كما يكرّر الممثل لفظاً في مسرحيةٍ ليقنع الجمهور بدورٍ لا يُجيده. ولكن أيُّ سلامٍ هذا الذي تُبشّر به ميليشيا لا تزال مدافعها تدكّ المدن، وخيولها تدوس القرى، وجنودها يحيلون حياة السودانيين جحيماً من الخوف والنزوح والمجاعة؟ إنّ السلام الذي يخرج من فوهة البندقية ليس إلا هدنة زائفة، يُراد بها شراء الوقت وترتيب الأوراق، لعملية التفكيك النهائية.
%
😂
في محاولة لإضفاء الشرعية على خطابه، استعرض الرجل تاريخ بعض الحركات الوطنية منذ منتصف القرن العشرين، وكأنها إرهاصات وجوده السياسي. لكن تلك الحركات كانت أصوات الشعب ضد التهميش، ونضال الوعي ضد الاستبداد. أما الميليشيا التي يقودها فهي صفحة سوداء في تاريخ السودان، قامت على الإبادة الجماعية، والارتزاق السياسي، وارتهان القرار الوطني للقوى الإقليمية. التاريخ هنا ليس زينة تُعلّق على جدار الخطاب، بل شهادة تُدين من يريد تزويرها.
%
🤔
يزعم قائد الميليشيا أن حكومته “شرعية”، وأنها تمثل إرادة السلام. ولكن الشرعية، في كل فلسفات السياسة، تقوم على عقدٍ اجتماعي حرّ بين الحاكم والمحكوم، وعلى اختيارٍ شعبي واضح لا لبس فيه. فأين هو هذا العقد؟ وأين هو ذلك الاختيار؟ أفي مخيمات النزوح حيث يئنّ الأطفال من الجوع؟ أم في الخرطوم التي تحوّلت إلى أنقاض؟ إنّ حكومة تُبنى على القهر لا تُسمّى شرعية، بل هي مجرد سلطة أمرٍ واقع، تعيش بقدر ما تستمر فوهات البنادق في إطلاق النار.

👇
لقد جاء في خطابه حديثٌ طويل عن حقوق الإنسان والمواثيق الدولية، وهو حديث لا يزيد عن كونه سخرية مرة. فالذي اغتصب النساء في دارفور، ونهب مخازن الغذاء في الجزيرة، وأحرق البيوت في الخرطوم، لا يحق له أن يتغنى بالمواثيق. إنّ لحقوق الإنسان معنى لا تدركه ميليشيا اعتادت أن تجعل من الجسد غنيمة، ومن الأرض مسرحاً للنهب، ومن الشعب رهينة.

💥
لا سلام بغير عدالة، ولا عدالة بغير محاسبة. هذا مبدأ يعرفه كل عالم سياسة، ويؤكد عليه كل دستورٍ رشيد. فإذا أراد السودان أن ينهض من تحت الركام، فلا بدّ من محاسبة كل من تلطخت أيديهم بالدماء، وإخضاع أمراء الحرب إلى قضاء عادل، وعلي رأسهم قائد ميليشيا الجنجويد ؛
✊✊✊
إن خطاب قائد الميليشيا ليس وثيقة سياسية، بل هو محاولة للهروب من العدالة بسترٍ من الشعارات. وهو ليس مشروعاً للسلام، بل خدعة سياسية غايتها شرعنة السلاح في ثوب الدولة. غير أنّ وعي الشعب السوداني أعمق من أن يُستدرج بمثل هذا الكلام، وأرسخ من أن يسلّم مصيره لعصابات تتكئ على الرصاص. ومرهونة للخارج…
[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article يحدث الآن بث مباشر أداء القسم والاحتفالات كانت بالأمس وليس اليوم في كما يشاع. …
Next Article #يارفاق: مولانا/ رمضان شميلا مرة أعطاني درس ومحاصرة مدتها نحو 50 دقيقه عن خطر ا…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account