[ad_1]
■ أقسم رئيس عصابة مليشيات التمرد على حماية دعائم الحكم العلماني وقال في ختام قسمه: والله على ما أقول شهيد!
■ لجسامة وعظم المهمة كان متوقعًا أن يقسم زعيم المليشيا على (المصحف الإريقط) الذي ظل ملازمًا له في جلسات المفاوضات والتحالفات و(الحلايف) مع الرخيصين من الساسة وزعماء القبائل وكلاب الصيد.
■ زعيم العصابة (حلف) على مصحف (إميلس).. المجرم الأكبر وضع أطراف أصابعه على المصحف.. بينما رفض نائبه الحلو القسم على المصحف مكتفيًا برفع يده.
■ حاشية: هل انتابك إحساس بلمسات للذكاء الصناعي في هذا المشهد المصنوع على أشلاء الأبرياء وجماجم الضحايا؟
[ad_2]
Source
■ أقسم رئيس عصابة مليشيات التمرد على حماية دعائم الحكم العلماني وقال في ختام قس…
Leave a Comment


