[ad_1]

التعريض على المنابر عمل إرهابي داعشي
من المؤسف أن تتحول بعض المنابر الدينية إلى أدوات للتحريض والتعريض على العنف، وهو سلوك لا يختلف عن ممارسات الجماعات الإرهابية والداعشية.
لقد أصبحت الحركة الإسلامية تستغل هذه المنابر لتفتيت المجتمع وإشعال الكراهية بين المواطنين، وذلك برعاية العسكر الذين يوفّرون الغطاء لهذه الممارسات.
إن المساجد خُلقت للعبادة، وللذكر، ولتزكية النفوس، لا للتحريض على القتل وسفك الدماء. استغلالها في هذا الاتجاه يُعدّ جريمة إرهابية يجب أن يُحاسَب عليها القانون في أي دولة تحترم نفسها.
لكن المؤسف أن الدولة اليوم باتت مختطفة من قِبَل الدواعش والجماعات المتطرفة، وتحت حماية العسكر والمليشيات، مما جعل هذه الممارسات تجد مناخاً خصباً للاستمرار.
[fb_vid id=”1549793776382163″]
[ad_2]
Source


