[ad_1]

الدور الإماراتي ومسارات التجنيد الجديدة:
الإمارات تعتبر الطرف الأساسي في تمويل العمليات وجلب المرتزقة حيث توفر الدعم اللوجستي والتدريبي لهم.
وبعد كشف الطريق الليبي لجأت الإمارات إلى مسار جديد عبر مدريد في اسبانيا ثم إثيوبيا والصومال، ثم إلى تشاد في قاعدة أم جرس وصولًا إلى السودان عبر مطار نيالا الذي تسيطر عليه مليشيا الدعم السريع.
تم الكشف عن أن بعض المرتزقة المصابين يتلقون العلاج في قواعد إماراتية في الصومال قبل إعادتهم إلى بلادهم وهي حالة مشابهة لحالة الرقيب كريستيان لومبانا الذي سقط في كمين الصحراء ويجري علاجه في الامارات لتعويض ساقه التي فقدها.
شركات الأمن الخاصة العاملة في الإمارات لا تزال تنشط في استقطاب المزيد من الكولومبيين، مما يجعل إنهاء هذه الظاهرة أمرًا صعبًا.
[ad_2]
Source by VISTA


