[ad_1]
ليست فقط جريمة قصف المساعدات الانسانية ومنع وصولها للجوعى في المدن والمناطق بدارفور بل ايضاً الكثير من الجرائم والمجازر والانتهاكات التي تتم بعيداً عن الكاميرات والمراقبة مثل مجزرة الابيض التي تم الكشف عنها مؤخراً وهذا ليس بغريب او جديد فهي نفسها الممارسات التي تتم في دارفور على مدار ال25 سنة الماضية فقط تتغير مواقع الخصوم والاعداء والاعوان والحلفاء لكن يبقى المستهدف إنسان دارفور بالتطهير العرقي والابادة الجماعية التي تشرح وتبين حقيقة فكر الكيزان تجاه انسان السودان في كل اطرافه .
قصف للمساعدات الانسانية من السماء وذبح وقتل للابرياء في الارض هي المهمة التي تقوم بها الحركة الاسلامية عبر جيشها وكتائبها ضد انسان الغرب عموماً ودارفور على وجه الخصوص .
هشام عباس
[ad_2]
Source


