[ad_1]

الذهاب إلى دارفور لشنّ حرب برية ضد الجنجويد أشبه بالغرق في مستنقع.
الواقع يفرض معادلات أكثر ذكاءً: يمكن للحركات المسلحة أن تلعب دور مشاة الجيش، كما فعل الجنجويد سابقًا، بينما يقتصر دعم الجيش على الطيران والمسيرات—وهذا أقصى ما يمكن تقديمه عقلانيًا.
بل إنها فرصة ذهبية للجيش للتخلص من المليشيات المزعجة، عبر إرسالها إلى الخطوط الأمامية، بعيدًا عن طموحات المنافسة في الحكم.
سيكون من المثير أن نرى المصباح وجماعته هناك، كما أنها لحظة مناسبة للكيزان السذّج المحيطين بكيكل لنيل الشهادة. وعلى كيكل أن يحرص على إرسالهم أولًا.
#الصحوة_النهرية
[ad_2]
Source by عبدالرحمن عمسيب


