[ad_1]

بسم الله الرحمن الرحيم
﷽
قال تعالى : ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾
صدق الله العظيم
البطل”داؤود إبراهيم ‘ في رحاب الله
تنعي قيادة قطر السودان الرفيق البطل “داؤود إبراهيم موسى” الذي جسد قيم المبادئ والرسالة الخالدة منذ انتمائه للبعث مقدماً عبر سلوكه اليومي النضالي التجسيد المنشود لعلاقة الفكر بالممارسة ووحدة الأمة ونضال قواها الحية وأن يكون البعثي أول من يضحي وآخر من يستفيد..حيث تقدم مع رفاقه والمتطوعين العرب مدافعاً عن البوابة الشرقية للأمة العربية في وجه العدوان الفارسي وريحه الصفراء المقيتة… فكان ضمن صفوف جيش العراق العظيم (جيش القادسية الثانية). وخاض معارك التحرير الأولى من صفحاتها المشرقة، وكان نموذجاً متقدماً في فروسيته وقدراته القيادية بنبل وشهامة. حظى بتكريم القائد الشهيد الأمين العام “صدام حسين” بأنواط الشجاعة التي زينت صدره الذي تزين قبلها بمبادئ “البعث” العظيم ظل الفقيد العزيز “داؤود إبراهيم” ورغم إصابته في ميادين القتال ، تلك الإصابة التي خلقت له بتراً فى قدميه، إلا أن الابتسامة لم تغادر محياه والمبادئ لم تغادر صدره ولم يفارق تفاؤل المؤمن بالنصر يقينه…..لقد كان المغفور له بإذن الله محل تقدير ومحبة رفاقه بدماثة خلقه وشجاعته كان مثال فى الصبر وصون الأسرار ويظل الوصف دون قامته وعطاءه الثر …. …..اللهم أنزله منزل الصديقين والشهداء…وأجعله في خاصتك من عبادك الذين فازوا برضاك وجزيل مغفرتك وكامل رحمتك…ولا نقول إلا مايرضي الله…..إنا لله وإنا إليه راجعون…..ولأهله ولرفاقه ولكل من ينشد النموذج النبيل نقول : على العهد باقون..ولا حول ولا قوة إلإ بالله العلي العظيم.
حزب البعث العربي الاشتراكي (الأصل)
قيادة قطر السودان
السبت2024/5/18م
[ad_2]
Source by حزب البعث العربي الاشتراكي – الأصل


